شهد العالم هذا الصباح العديد من الأحداث الهامة، وعلى رأسها، زيارة الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون لمنطقة "مونت بلانك"، فى ظل وجود قطاع كبير من مؤيديه، لتتحول الزيارة إلى "شو" لاستعراض شعبيته، كما حرص رئيس وزراء كمبوديا هون سين على استقبال ركاب السفينة التى رفضت عدة دول استقبالهم.
ماكرون يستعرض شعبيته خلال زيارته إلى منطقة "مونت بلانك"
حرص الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون على استعراض شعبيته، خلال زيارته التى قام بها إلى منطقة "مونت بلانك" حيث احتشد عدد من مؤيديه، والذين أعربوا عن دعمهم له، فى الوقت الذى يواجه فيه تحديات كبيرة جراء ارتفاع موجة المعارضة لخطواته الاقتصادية التى اتخذها مؤخرا، وزيادة حجم الإضرابات والمظاهرات التى شهدتها العديد من المدن، والقطاعات الحيوية فى فرنسا.
وكشف الرئيس الفرنسى عن إجراءات لحماية مونت بلانك بعد أن اشتكى رئيس بلدية محلى من تحديات كبيرة تواجه المنطقة فى المرحلة الحالية، على خلفية الدمار التى لحق بها مؤخرا.
كان ماكرون، قد أكد الأربعاء، على حسابه بموقع "تويتر"، أنه سيكشف النقاب عن "تدابير ملموسة" ردًا على رسالة مفتوحة من رئيس البلدية.
الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون
الرئيس الفرنسى يوقع على أوتوجرافات المؤيدين
جانب من زيارة ماكرون
حديث بين ماكرون وعدد من المحتشدين
ماكرون يستعرض شعبيته أمام الكاميران
ماكرون يصافح أحد مؤيديه
ماكرون يصافح مؤيديه
مواطنون يلتقطون الصور للرئيس الفرنسى
العنف والبراءة يختلطان فى جدارية ببريطانيا بمناسبة عيد الحب
ولم يؤكد بانكسى، وهويته الحقيقية غير معروفة، أن العمل الفنى من إبداعه. وعادة ما يستخدم حسابه على انستجرام لإعلان ملكيته للوحاته، لكنه لم يفعل ذلك هذه المرة حتى الآن. ولم يستجب وكيل أعماله لطلب من رويترز بالتعليق.
وتظهر الجدارية فتاة تغطى جزءا من رأسها بوشاح ومرسومة بالأبيض والأسود على جانب حائط منزل فى منطقة بارتون هيل فى بريستول.
وتمسك الصغيرة فى إحدى يديها بمقلاع بينما كانت الأخرى وراءها وكأنها قد أطلقت للتو مقذوفا. وفى الطرف الآخر وعند نهاية مرمى المقلاع بقعة حمراء ساطعة مثل بقعة دماء، مصنوعة بأوراق الزهور البلاستيكية الحمراء.
الجدارية تحمل صورة فتاة فى يدها مقلاع
الجدارية تختلط فيها البراءة بالعنف
العمل الفنى يتزامن مع عيد الحب
بانكسى هو أحد فنانى الشوارع
بانكسى يحظى بشعبية كبيرة بين البريطانيين
جانب من المواطنين يقفون أمام الجدارية
جدارية بانكسى تزين شوارع مدينة بريستول البريطانية
جدارية عيد الحب
حساب بانكسى على انستجرام أعلن أن العمل الفنى من إبداعه
رئيس وزراء كمبوديا يستقبل ركاب سفينة سياحية رغم مخاوف "كورونا"
واستقبل رئيس وزراء كمبوديا هون سين ركاب السفينة (إم.إس ويستردام)، التى تقل 1455 راكبا وطاقما من 802 فرد، بالورود أثناء نزولهم من السفينة، وذلك بعدما رفضت خمس دول رسوها على شواطئها خوفا من احتمال إصابة أحد على متنها بفيروس كورونا.
ورغم أن أحدا على السفينة لم يشعر بأعراض مرضية، فقد رفضت جوام واليابان والفلبين وتايوان وتايلاند استقبالها خوفا من أن يكون أحد عليها حاملا لفيروس كورونا الذى أودى بحياة أكثر من 1300 شخص وأصاب نحو 60 ألفا غالبيتهم العظمى فى الصين.
وقالت وزارة الصحة فى كمبوديا إن الفحوص أثبتت عدم وجود أى إصابات على متن السفينة.
5 دول رفضت استقبال السفينة على أراضيها
الركاب يتوافدون على الحافلات
الركاب يلوحون للتعبير عن امتنانهم للحكومة الكمبودية
السفينة التى رست على شواطئ كمبوديا
السفينة رست على شواطئ كمبوديا
الطائرة الخاصة برئيس الوزراء الكمبودى
جانب من الركاب
حافلات مجهزة لاستقبال الركاب
راكب بالسفينة يلوح بالعلم الكمبودى امتنانا لقبول السلطات استقبالهم
ركاب السفينة أثناء نزولهم
ركاب السفينة لحظة وصولهم لشواطئ كمبوديا
ركاب السفينة يصعدون على الحافلات
ركاب السفينة
رئيس الوزراء الكمبودى حرص على استقبال ركاب السفينة
رئيس الوزراء الكمبودى يحتفى بالركاب
رئيس وزراء كمبوديا هون سين أثناء استقبال ركاب السفينة
رئيس وزراء كمبوديا يستقبل ركاب السفينة بالورود
رئيس وزراء كمبوديا يصل إلى الميناء الذى رست عليه السفينة
رئيس وزراء كمبوديا يلوح للركاب
طائرة رئيس وزراء كمبوديا
طواقم طبية لاستقبال الركاب
هون سين يصافح ركاب السفينة