تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الاثنين، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام، والذي جاء بعنوان الطريق لحل الأزمة الليبية، وكذلك حديث الكاتب مكرم محمد أحمد عن مجلس النواب ورفضه خطة ترامب، ومشروع قومى لاكتشاف ورعاية الموهوبين، والذى كتبه عبد الرازق توفيق.
رأى الأهرام: الطريق لحل الأزمة الليبية
يتحدث المقال عن اجتماع ميونخ الذى أعلن عن تشكيل لجنة لمتابعة تنفيذ القرارات الأممية بشأن الأزمة الليبية، ومدى إمكانية تنفيذ هذه القرارات الأممية على أرض الواقع، متحدثا عن طريقة تعامل مصر بشكل إيجابى مع الأزمة الليبية.
مكرم محمد أحمد: مجلس النواب يرفض خطة ترامب!
تحدث كاتب المقال عن رفض مجلس النواب الأمريكى لخطة ترامب للسلام التي تم الإعلان عنها منذ أسابيع، ويؤكد أن هناك انقسام حاد داخل الإدارة الأمريكية بشأن تلك الخطة مؤكدا أن هذه الخطة تهدد معاهدة السلام بين مصر والأردن وإسرائيل.
مرسى عطا الله: أردوغان يدفع ثمن الغباء
يتحدث كاتب المقال عن الخسائر التي تتكبدها تركيا في الفترة الراهنة بسبب الغباء الذى تتم به سياسات أردوغان سواء داخل تركيا أو خارجها، ويسلط الضوء على تقارير المؤسسات الأوروبية التي تكشف أزمة تركيا بسبب تصرفات النظام التركى.
جريدة الجمهورية
عبد الرازق توفيق: مشروع قومى لاكتشاف ورعاية الموهوبين
يتحدث كاتب المقال حول ضرورة أن يكون لدى الدولة المصرية مشروع قومى يهدف إلى امتشاف الموهوبين في مختلف المجالات على مستوى الجمهورية، ويؤكد أن هناك انحسار قوى مصر الناعمة خلال الفترة الماضية.
السيد البابلى: الدبلوماسي الذى قال لا والهتاف للأقصى
يتحدث كاتب المقا لعن الدبلوماسي المصرى بطرس غالى، الأمين العام الأسبق لمنظمة الأمم المتحدة والذى حضر اجتماعات الرئيس الراحل محمد أنور السادات مع الإسرائيليين خلال معاهدة السلام ، ويتحدث حول لماذا رفضت الأمم المتحدة التجدي دله لأنه منع محاولات واشنطن مع إدامة ممارسات إسرائيل في قانا.
جريدة الوطن
عماد الدين أديب: أمام أردوغان: خيار المفاضلة بين الخسائر
يتحدث كاتب المقال عن الخسائر التي يتلقاها الرئيس التركى رجب طيب أردوغان في مدينة إدلب وتمكن الجيش السورى من التقدم وهزيمة المجموعات الإرهابية المدعومة من أنقرة ، ويؤكد أن أردوغان سيختار بين خيارات كلها خاسرة سواء الاستمرار واستكمال الخسائر أو التراجع عن التدخل في سوريا.
محمود خليل: الفن والجمهور
يتحدث كاتب المقال عن أنه خلال عقود الثلاثينات والأربعينات والخمسينات والستينات من القرن الماضى تربّع على عرش الغناء العربى مطربات ومطربون كبار، أم كلثوم وعبدالوهاب وعبدالحليم وشادية ويؤكد أن الجمهور هو أساس العمل الفني.