اعتدت البعد عن موطني ...
حيث ظننت أن الغربة بعد عن الوطن ...
وجدت أن غربتي عندما عدت الى موطني ...
حيث اعتاد أهلي على فراقي ...
أما الأصحاب فقد تبخروا سنة تلوا الأخرى منذ أول مرة سافرت فيها بعيدا عنهم ... وهم في العد التنازلي .
وأصبحت اليوم وحدى ..
فكل من قابلته كان لي ناصح وهو في الأول والآخر راحل !
فلا تنتظر السعادة من صحبة الآخرين ...
لأنك لن تجدها عند فراقهم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة