ساد غضب فى المكسيك بعد فشل الحكومة فى وقف موجة من العنف ضد المرأة، وزاد الغضب بعد مقتل الطفلة فاطمة سيسيليا الدريغيت والتي تبلغ من العمر سبع سنوات، وفقدت الفتاة فى 11 فبراير وتم العثور على جثتها في عطلة نهايو الأسبوع داخل كيس قمامة بلاستيكى فى حى تلاواتك بمدينة مكسيكو سيتيى.
يذكر أن المكسيك كانت تحت هول صدمة، بعد مقتل امرأة بطريقة وحشية فى مكسيكو، ونشر وسائل الإعلام صورا لجثتها، مما دفع الحكومة إلى بدء التحقيقات فى الحادثة، وقتلت إنجريد إسكاميلا فى نهاية الأسبوع الماضى على يد زوجها فى شقتهما بالعاصمة.
وأشارت السلطات بأن القاتل إريك فرانسيسكون طعن الشابة وقطعها إلى أجزاء واقتلع أعضاء من جسدها قبل رميها في مرحاض الشقة.وأثارت هذه الجريمة الوحشية الغضب في المكسيك، حيث ترتفع جرائم القتل التي تستهدف النساء بشكل متزايد.
أهل-الطفلة-فاطمة
جانب-من-جنازة-الطفلة
جانب-من-جنازة-الطفلة-فاطمة
جنازة-الطفلة
صندوق-الطفلة
صورة-الطفلة-فاطمة
غضب-بعد-مقتل-الطفلة
والدة-الطفلة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة