علق الكينج محمد منير على طموحاته المستقبلية فى عالم الغناء، خلال جلسته الحوارية مع الكاتب عمر طاهر، وقال: "الحمد لله أنا واحد من الفنانين إللى قدر يوصل حنجرته لأي جنسية عربية، ود شيء في حد ذاته بيخليني فخور، والفخر دا جايلي من لغتي العربية، أن أنا قدرت احشدهم ويؤمنوا بيا، ويؤمنوا برسالتي، وآرائي وبأفكاري، علشان أحشدهم لشيء واحد هو إنى أحشد للسعادة".
محمد منير
وفي سياق آخر يحيى الكينج حفلاً غنائيًا يوم 6 مارس المقبل، ولم يتم الإعلان عن مكان الحفل حتى الآن، ويعتبر الحفل هو الأول الذي يحييه محمد منير، عقب رحيل ابن عمه ومدير أعماله محمود أبا اليزيد، ومن المقرر أن يقدم الكينج محمد منير، باقة من ألمع أغانيه التي يعشقه الجمهور ولكن بطريقه مختلفة وجديدة عما قدمه من قبل منها عشق البنات، أحمر شفايف، شجر اللمون، وغيرها من أشهر أغانيه.
محمد منير
يذكر أن آخر حفل غنائى للكينج كان بمدينة الشروق، والذى حضره الآلاف من جماهيره ومحبيه، كما حضره عدد من الجاليات العربية والأجنبية، وظهر منير جالسًا على كرسى، ومع التفاعل مع جمهوره وقف أكثر من مرة لتحية الجمهور وغناء بعض الأغانى بدون الكرسى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة