ووفقا للشرطة، فقد تعرض المعتقلون لـ"التأثير الإيديولوجي" لأحد أبناء طشقند، وهو مواطن أوزبكى، ويعمل حاليا في صفوف الجماعة في سوريا... وقال التقرير: "لقد خططوا لتزويده بالمساعدة المالية والذهاب إلى هناك والانضمام إلى صفوف المجموعة".