"الشئون العربية بالنواب": ليبيا أصبحت مقبرة لمرتزقة أردوغان

الأربعاء، 19 فبراير 2020 12:34 م
"الشئون العربية بالنواب": ليبيا أصبحت مقبرة لمرتزقة أردوغان  النائب أحمد فؤاد أباظة وكيل أول لجنة الشئون العربية بمجلس النواب
كتب عبد اللطيف صبح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 أكد النائب أحمد فؤاد أباظة، وكيل أول لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، أن إعلان غرفة عمليات الكرامة التابعة للجيش الليبي عن تمكن قوات الجيش الليبي من تدمير سفينة تحمل أسلحة وذخائر تركية في ميناء طرابلس بالعاصمة الليبية، هو دليل قاطع على استمرار النظام الارهابى التركى ممثلا فى سلطان الدم والإرهاب رجب طيب أردوغان فى سياساته الإرهابية والتدميرية داخل ليبيا.

 

وقال "أباظة" فى بيان له اليوم، إن الجيش الوطنى الليبى والأحرار من الشعب الليبى الشقيق سيجعلون الأرض الليبية مقبرة لكل السفن والغزاة من إرهابيى ومرتزقة "أردوغان"، مشيدا بنجاح الجيش الليبى فى تدمير سفينة "أردوغان"، ومطالبا من المجتمع الدولى بأسره الإسراع فى مواجهة سياسات النظام التركى ضد ليبيا ووقف دخول جميع الأسلحة والإرهابيين والمرتزقة التابعين للنظام التركى إلى داخل الأراضى الليبية.

وأضاف وكيل لجنة الشئون العربية، أن النظام التركى برئاسة أردوغان يدعم ويمول الإرهاب ويستهدف تخريب وتفتيت الدول العربية، مطالبا المجتمع الدولى بموقف قوى وحاسم ضد جرائم أردوغان.

 

وكان اللواء أحمد المسمارى المتحدث الرسمى باسم الجيش الوطنى الليبى، قد أكد أن الاتحاد الأوروبى تدخل الآن خوفا من وصول عناصر إرهابية إلى أراضيه، كما أن عمليات تهريب السلاح إلى ليبيا مرصودة من قبل الأوروبيين الذين يعلمون تماما طرق نقل السلاح والمرتزقة إلى ليبيا، كما تجدر الإشارة إلى أن وزير الشؤون الخارجية الإيطالى لويجى دى مايو أكد أن دول الاتحاد الأوروبى وافقت على بدء مهمة لمنع دخول الأسلحة إلى ليبيا عقب محادثات بين وزراء خارجية دول التكتل البالغ عددها 27 دولة فى بروكسل، وأن الاتحاد الأوروبى ملتزم بمهمة جوية وبحرية، وهناك جزء منها على الأرض، لحظر الأسلحة ودخول الأسلحة إلى ليبيا كما وافقت الدول الأعضاء فى الاتحاد على تقديم 7 طائرات و7 زوارق للمهمة فى حال توفرها.

 

 أكد النائب أحمد فؤاد أباظة، وكيل أول لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، أن إعلان غرفة عمليات الكرامة التابعة للجيش الليبي عن تمكن قوات الجيش الليبي من تدمير سفينة تحمل أسلحة وذخائر تركية في ميناء طرابلس بالعاصمة الليبية، هو دليل قاطع على استمرار النظام الارهابى التركى ممثلا فى سلطان الدم والإرهاب رجب طيب أردوغان فى سياساته الإرهابية والتدميرية داخل ليبيا.

 

وقال "أباظة" فى بيان له اليوم، إن الجيش الوطنى الليبى والأحرار من الشعب الليبى الشقيق سيجعلون الأرض الليبية مقبرة لكل السفن والغزاة من إرهابيى ومرتزقة "أردوغان"، مشيدا بنجاح الجيش الليبى فى تدمير سفينة "أردوغان"، ومطالبا من المجتمع الدولى بأسره الإسراع فى مواجهة سياسات النظام التركى ضد ليبيا ووقف دخول جميع الأسلحة والإرهابيين والمرتزقة التابعين للنظام التركى إلى داخل الأراضى الليبية.

وأضاف وكيل لجنة الشئون العربية، أن النظام التركى برئاسة أردوغان يدعم ويمول الإرهاب ويستهدف تخريب وتفتيت الدول العربية، مطالبا المجتمع الدولى بموقف قوى وحاسم ضد جرائم أردوغان.

 

وكان اللواء أحمد المسمارى المتحدث الرسمى باسم الجيش الوطنى الليبى، قد أكد أن الاتحاد الأوروبى تدخل الآن خوفا من وصول عناصر إرهابية إلى أراضيه، كما أن عمليات تهريب السلاح إلى ليبيا مرصودة من قبل الأوروبيين الذين يعلمون تماما طرق نقل السلاح والمرتزقة إلى ليبيا، كما تجدر الإشارة إلى أن وزير الشؤون الخارجية الإيطالى لويجى دى مايو أكد أن دول الاتحاد الأوروبى وافقت على بدء مهمة لمنع دخول الأسلحة إلى ليبيا عقب محادثات بين وزراء خارجية دول التكتل البالغ عددها 27 دولة فى بروكسل، وأن الاتحاد الأوروبى ملتزم بمهمة جوية وبحرية، وهناك جزء منها على الأرض، لحظر الأسلحة ودخول الأسلحة إلى ليبيا كما وافقت الدول الأعضاء فى الاتحاد على تقديم 7 طائرات و7 زوارق للمهمة فى حال توفرها.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة