استجواب عمر البشير حول ارتباط أموال الحركة الإسلامية بعناصر إرهاب دولية
وتجري التحقيقات وفقا لمواد في قوانين مكافحة غسيل أموال والفساد والثراء الحرام وتتعلق التحقيقات ، حسب بيان صادر عن النيابة ، أيضا بتصرف الحكومة السودانية السابقة في نصيبها في شركة اتصالات، ومنح ترخيص مُشغل الشبكة الثانية لشركة أخرى.
يشار إلى أن محكمة سودانية كانت قد قضت في شهر ديسمبر الماضي 2019 ، بإيداع البشير لمدة عامين في "مؤسسة الإصلاح الاجتماعي"، بعد إدانته في قضية الثراء الحرام وحيازة نقد أجنبي.
وكانت منظمة العفو الدولية، قالت إن تسليم الرئيس السودانى السابق عمر البشير خطوة ضرورية لتحقيق العدالة للضحايا وعائلاتهم، من جهته رفض محامى الرئيس السودانى السابق عمر البشير، وقال إنه يرفض التعاون مع الجنائية الدولية ونعتبرها "محكمة سياسية".
يذكر أن الرئيس السودانى السابق عمر البشير مطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية.
وفى 22 يناير الماضى، نُقل الرئيس المخلوع عمر البشير إلى مستشفى السلاح الطبى فى أم درمان عقب إصابته بوعكة صحية استدعت نقله إلى المشفى حسبما ذكرت شبكة روسيا اليوم.
كما تم إلقاء القبض على زوجته وداد بابكر من منزلها، بتهمة الثراء الحرام والمشبوه، عبر امتلاكها أراضى سكنية فى أماكن راقية بالعاصمة الخرطوم، حيث تعتبر وداد بابكر إحدى أبرز عناصر نظام الإخوان البائد إثارة للجدل فى المشهد السودانى وتلاحقها الاتهامات بالثراء غير المشروع واستغلال النفوذ.
برلمان تونس يحدد الأربعاء المقبل موعدا لجلسة منح الثقة لحكومة الفخفاخ
وأعلن رئيس وزراء الحكومة التونسية المكلف، إلياس الفخفاخ، عن تشكيلته الوزارية، وذلك بعد أسابيع من المشاورات مع التكتلات والقوى السياسية التونسية، وعقد الفخفاخ مؤتمر صحفيا، عرضته قناة إكسترا نيوز، أكد أن الحكومة التونسية ستكون لجميع التونسيين، مشيرا إلى أن الحكومة التونسية تضم قيادات عالية من أحزاب سياسية وشخصيات مستقلة.
وأشار رئيس الحكومة التونسية المكلف، إلى أن الحكومة الجديدة تتألف من ائتلاف واسع منفتح على الأطياف السياسية، لافتا إلى أن الحكومة التونسية تضم قيادات سياسية وشخصيات مستقلة تتوفر فيها الكفاءة والنزاهة والمصداقية.
تبون: الجزائر مستعدة للوساطة فى محادثات وقف إطلاق النار فى ليبيا
قبائل ليبيا تعلن تحريك قضايا دولية ضد تركيا وقطر بسبب صناعتهم للفوضى
واجتمع آلاف من شيوخ وأعيان القبائل والمدن والنخب الليبية فى مدينة ترهونة غرب ليبيا الأربعاء والخميس الماضيين، للتشاور حول عدد من الملفات والتأكيد على أن ليبيا دولة مستقلة ذات سيادة وموحدة، مؤكدين أن بلادهم تعاني انقساما سياسيا وغزوا تركيا وتدفقا متواصلا للمرتزقة والإرهابيين، مؤكدين مقاومتهم للتدخل الخارجي وفي مقدمته الغزو التركي ورفض أي اتفاقية تشكل خطرا على الأمن الليبي.
وبحسب البيان ، اتفق الحضور على تحريك قضايا دولية ضد الدول التي صنعت الفوضى وعدم الاستقرار في ليبيا وعلى رأسها قطر وتركيا ، لافتا الى أن هناك محاولة لتوطين الإرهابيين في العاصمة طرابلس وإهدار للمدخرات وتهجير أبناء الوطن وخطف على الهوية ، مؤكدا أن صناع الإرهاب اتخذوا من المدن الليبية ملاذا لهم ومركزا لتنفيذ مخططاهم التدميرية وممرا آمنا للمتاجرة بالبشر بسبب حكم المليشيات المؤدلجة".