تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الأحد، العديد من القضايا، كان على رأسها.. رأى الأهرام: مصر وتعزيز العدالة في أفريقيا.. فاروق جويدة: حول بناء الإنسان.. صلاح منتصر: قيود على الهجرة.. عماد الدين أديب: تقارب «ترامب» مع أنقرة وتسويته مع طهران ضدنا.. د. محمود خليل: مجدى يعقوب..
الأهرام
رأى الأهرام: مصر وتعزيز العدالة في إفريقيا
تناول مقال الرأي، أن هناك تشابك فى العلاقات المصرية والإفريقية في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والقانونية والأمنية بما يؤكد قوة ومتانة تلك العلاقات.
فاروق جويدة: حول بناء الإنسان
تحدث الكاتب إن القيادة السياسية الحالية بمصر تعمل بجهد شديد لنقل مصر واقتصادها إلى مصاف الدول المتقدمة، مضيفا أن هذا المجهود لن يكلل بالنجاح الكامل بدون الإعداد الجيد لأرضية إعادة بناء الإنسان.
صلاح منتصر: قيود على الهجرة
تحدث الكاتب إن بريطانيا بدأت حاليا في وضع قيود على الهجرة، مضيفا ان أوروبا منحت الشروط الجديدة للمهاجرين فرصة توفيق أوضاعهم بحيث يبدأ التنفيذ اعتبار من أول السنة المقبلة 2021، وفى الوقت الذى سمحت فيه لهم بدخول بريطانيا خلال مدة ستة أشهر دون فيزا، ولكن دون أن يكن لهم حق العمل.
الوطن
عماد الدين أديب: تقارب «ترامب» مع أنقرة وتسويته مع طهران ضدنا
قال الكاتب هناك 3 أخطاء تتعلق بشكل وسياسات الإدارة الأمريكية تجاهنا فى حال فوز "ترامب" مضيفا أن الخطأ الأول هو أن فوز «ترامب» سيؤدى إلى تسوية مع إيران، ستؤدى فى النهاية إلى تخفيض مستوى التهديد الإيرانى للاستقرار الداخلى والأمن الإقليمى للمنطقة.
وأضاف الكاتب: الخطأ الثانى تخيل أن الحاجة التركية الحالية للدعم الأمريكى فى الصراع العسكرى حول إدلب ستجعل رجب طيب أردوغان «تحت السيطرة»، بل على العكس سوف يؤدى ذلك إلى مزيد من حماقاته فى سوريا والعراق وليبيا وشرق المتوسط، مؤكدا ان الخطأ الثالث فى الفهم تجاه «ترامب» فى فترته الرئاسية الثانية هو أنه سيكون أكثر دعماً لدول الاعتدال العربى (السعودية - الإمارات - مصر)، والصحيح هو العكس إذ سيكون أكثر سعياً إلى إطفاء توترات المنطقة لصالح (إيران - تركيا - قطر).
د. محمود خليل: مجدى يعقوب
تحدث الكاتب عن أجمل لحظة التى يتحول فيها «تعثر» الإنسان حين لا تقوى قدماه المجهدتان على حمله إلى «شموخ»، وحتى فى اللحظة التى سقط فيها الدكتور مجدى يعقوب، فخر مصر والعرب، عندما همَّ بتسلم جائزة تكريم الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم كان كبيراً وعظيماً ومضيئاً ولامعاً. قلوب كثيرة انتفضت فى أماكنها عندما شاهدت هذا المشهد. مؤكد أن قلوباً كثيرة ستنتفض فى مواضعها للمشهد الشامخ لمايسترو علاج القلب السير "يعقوب"