أكرم القصاص - علا الشافعي

المعارضة القطرية: محامية أمريكية تفضح تهديدات شقيق "تميم" بسبب كشف جرائمه

الإثنين، 24 فبراير 2020 08:50 م
المعارضة القطرية: محامية أمريكية تفضح تهديدات شقيق "تميم" بسبب كشف جرائمه تميم بن حمد
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد موقع قطريليكس، التابع للمعارضة القطرية، أن أفراد آل ثاني الحاكمة في قطر، يواصلون ارتكاب المزيد من جرائمهم سواء على المستوى الفردي أو الجماعي، والتي كان آخرها ما فعله خالد بن حمد آل ثاني شقيق أمير قطر، حيث تورط في واقعة اعتداء وحشي واغتصاب صديقة ممرض أمريكى، حيث لم يتوقف شقيق تميم بن حمد عند هذا الحد، ولكنه تورط بمطاردة المحامية ريبيكا كاستانيدا، بواسطة مجهولين، حيث قاموا بتتبع ومراقبة تحركاتها، وهو الأمر الذي دفع المحامية الأمريكية للتغريد عبر حسابها الشخصي على "تويتر"، بأنها غير خائفة من تلك المطاردات ولم يتم ترهيبها.

 

وذكر الموقع التابع للمعارضة القطرية المحامية "كاستانيدا"، تعد وكيلة الأمريكيين ماثيو بيتارد وماثيو اييندي، وقد عملا مع الشيخ خالد بن حمد آل ثاني، وقدّمت دعوى باسمهما أمام محكمة اتحادية في فلوريدا وطلبت باسمهما تعويضات وأجورًا من الشيخ خالد آل ثاني وشركات تعمل باسمه ويصل ما تطالب به إلى 33 مليون دولار، حيث كانت "كاستانيدا"، نشرت تغريدة على "تويتر"، بفيديو قصير منذ يومين، دعت فيه المتابعين للقضية إلى إرسال أسئلتهم، على أن تجيب عن هذه الأسئلة في بث مباشر، وحظي الإعلان على نسبة مشاهدة عالية وصلت إلى 235 ألفًا.

 

وفى وقت سابق، ذكر موقع قطريليكس، التابع للمعارضة القطرية، أن تقارير جديدة كشفت أن تميم بن حمد أمير قطر ما زال يتبع سياسة العداء والتآمر على دولة الجزائر عن طريق تمويل التنظيمات المسلحة والمشبوهة وتوجيه منصات إعلامية عدائية ضد السلطات والشعب الجزائري، حيث تمكنت الأجهزة الأمنية الجزائرية من إفشال مخططات قطرية حاولت اختراق الحراك وشراء ذمم بعض المعارضين بالمال القطرى المشبوه خلال الفترة الماضية.

 

وأكد الموقع التابع للمعارضة القطرية، أن نظام تميم يستخدم "منظمة الكرامة" القطرية التي تشن عملياتها الإرهابية تحت ستار خيري كأداة خفية لخططه الإجرامية، عبر تمويلها بمبلغ 3.5 مليون على مدار 10 سنوات.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة