أكرم القصاص - علا الشافعي

سيدة تتهم فلاحا باغتصاب ابنها بكفر شكر والطب الشرعي يكشف وجود جرح في الشرج

الأربعاء، 26 فبراير 2020 03:19 م
سيدة تتهم فلاحا باغتصاب ابنها بكفر شكر والطب الشرعي يكشف وجود جرح في الشرج حملة أمنية - أرشيفية
القليوبية - نيفين طه

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
اتهمت ربة منزل بكفر شكر، فلاحا في قرية كفر رجب، بالاعتداء الجنسي على ابنها التلميذ بالصف الثالث الابتدائي في أحد الأراضي الزراعية الملاصقة للقرية.
تم القبض على المتهم، وبمواجهته اعترف بالواقعة وتولت النيابة التحقيق، وحبسته 4 أيام على ذمة التحقيق، وأمرت بعرض المجني عليه على الطب الشرعي.
 
تلقى اللواء جمال الرشيدى إخطارا من العميد أنور حشيش مأمور مركز شرطة كفرشكر بلاغا من ن ع ع 45 سنة ربة منزل، بتعرض ابنها م ا ع طالب بالصف الثالث الابتدائي للاعتداء الجنسي من المدعو م ع ع 17 سنة فلاح بأحد الاراضي الزراعية الملاصقة للقرية.
وأخطرت الأجهزة الأمنية، وتمكن المقدم إسماعيل خطاب رئيس مباحث مركز كفر كشر من ضبط المتهم وبمواجهته اعترف بالواقعة.
 
وبالكشف على المجني عليه تبين إصابته بتجمع دموي حول فتحة الشرج، وتحرر المحضر رقم 749 لسنة 2020 إداري المركز وتولت النيابة التحقيق.
 
وفي سياق آخر، ألقت أجهزة الأمن بالقليوبية بمشاركة الأهالى بقرية ميت عاصم التابعة لمدينة بنها بمحافظة القليوبية، القبض على عاطل حاول التحرش بطفلة تبلغ من العمر 10سنوات واغتصابها، قبل أن تصرخ ويمسك به الأهالى وتم تسليمه للشرطة، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.

تلقي اللواء جمال الرشيدى مدير أمن القليوبية إخطاراً من العميد محمد سمير مأمور مركز بنها، بقيام مجموعة من أهالي قرية ميت عاصم، التابعة لمدينة بنها بمحافظة القليوبية، بالإمساك بعاطل وضربه لقيامه بمحاولة اغتصاب طفلة تبلغ من العمر 10 سنوات.

وعلي الفور انتقل رجال الأمن بقيادة المقدم أحمد عبد المنعم رئيس مباحث مركز بنها إلي القرية وتم ضبط المتهم وتبين أنه من قرية اشمون بمحافظة المنوفية، ولكنه يقيم بذات القرية مستأجرا شقة بها.

وتبين من التحريات الأولية أنه حاول التحرش بالطفلة واغتصابها إلا أنها قامت بالصراخ فتجمع الأهالي وأمسكوا به وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.

 

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة