التموين تبحث فتح تلقى طلبات المرحلة الرابعة لمشروع "جمعيتى"

الخميس، 27 فبراير 2020 11:37 ص
التموين تبحث فتح تلقى طلبات المرحلة الرابعة لمشروع "جمعيتى" الدكتور على المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية
كتب مدحت وهبة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وجه  الدكتور على المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية بالإنتهاء من استلام طلبات   المرحلة الثالثة بمشروع جمعيتي بنهاية يوم عمل 29 فبراير 2020، لافتا إلى أن المرحلة الثالثة 3 دفعات، وقد شهدت استقبال ما يقرب من 14 ألف طلب، والقسم الأول كان ممتدا حتى 23 يوليو 2019 وتم الانتهاء من معاينة هذه الطلبات وتشغيل ما يقرب من 280 منفذ وجارى إنهاء إجراءات تشغيل 570 ومن المستهدف دخولها الخدمة منتصف مارس القادم 2020 والقسم الثانى: والذى امتدد من 24 يوليو حتى 31 ديسمبر 2019 وجارى معاينة طلباتها واتخاذ إجراءات تشغيل المنافذ المقبول ومن المستهدف تشغيلها مطلع ابريل 2020 والقسم الثالث: والذي امتدد من 1 يناير 2020 حتى 28 فبراير 2020 وسيتم إرسال الطلبات لإجراء المعاينة المبدئية وانهاء إجراءات التشغيل للمنافذ المقبولة ومن المتوقع دخولها الخدمة يونيو 2020.

وأكد الوزير  أن  عدد المنافذ التي تم افتتاحها بالمرحلة الأولى والثانية 4220 منفذ، والمرحلة الثالثة تم افتتاح ما يقرب من 280 وجارى تشغيل 570 منفذ لافتا إلى أنه سيتم  النظر في مدى إمكانية طرح المرحلة الرابعة من مشروع جمعيتي وفقا لاحتياجات الشركات الفعلية ودراسة المتوسطات من جانب مديريات التموين وذلك في الأماكن الأكثر احتياجاً والتي لا يوجد بها منافذ، ومن المتوقع بدء إجراءات معاينة طلبات المرحلة الرابعة في مطلع شهر يوليو 2020، وذلك بهدف التوسع فى منافذ طرح السلع والمنتجات الغذائية وتوفير فرص عمل لشباب الخريجين.

وأشار الوزير إلى أن الهدف من مشروع جمعيتى أن  يكون لدى الدولة ممثلة في وزارة التموين أكبر شبكة توزيع منتظمة ومنضبطة، وتوفير فرص عمل للشباب، وكذلك توفير السلع بكميات وأسعار مناسبة للمواطنين، بالإضافة إلى منافذ المجمعات الاستهلاكية ومنافذ بقالي التموين والبالغ عددها أكثر من 30 ألف بقال تمويني، و1300 مجمع استهلاكي.


والجدير بالذكر بأن شركتي الجملة وشركات المجمعات الاستهلاكية التابعة للشركة القابضة للصناعات الغذائية قد حدد احتياجاتها من منافذ المرحلة الثالثة بحوالي 2000 منفذ لتعمل جنباً الي جنب مع منافذ المشروع في مرحلتيه الأولى والثانية.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة