أكرم القصاص - علا الشافعي

ننشر صور حادث الطعن فى لندن والشرطة تقتل منفذ الهجوم

الإثنين، 03 فبراير 2020 03:00 ص
ننشر صور حادث الطعن فى لندن والشرطة تقتل منفذ الهجوم عناصر من الشرطة البريطانية بموقع الحادث
كتب وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قالت الشرطة البريطانية، إنها أطلقت النار على شخص وأردته قتيلا بعد حادث طعن فى جنوبى لندن، وأسفر الحادث، الذى وقع فى طريق "ستريتهام"، عن إصابة 4 أشخاص أحدهم حالته حرجة .

وقالت الشرطة التى كانت تراقب الرجل وقت الهجوم، إنها تعتقد أن الحادث "إرهابي"، وأضافت أن منفذ الهجوم كان يحمل جهازا مزيفا مربوطا حول جسده. لإيهام الناس أنه سيفجر نفسه.

وسُمع دوى إطلاق نار يوم الأحد بعد الساعة 14:00 بتوقيت جرينتش، وقالت الشرطة فى وقت لاحق إن الموقع "تحت السيطرة الكاملة، وتشير التقارير الأولية إلى أن رجلاً دخل إلى متجر وبدأ فى طعن الناس. ثم غادر المتجر وطعن امرأة وراكب دراجة.

وقالت خدمة إسعاف لندن إنها قدمت العلاج لعدد من الأشخاص فى مكان الحادث، ونقلت البعض منهم إلى المستشفى، وقالت نائبة مفوض الشرطة، لوسى دورسي، فى بيان إن الشرطة "حضرت فورا" وأطلقت النار على الرجل المشتبه به كجزء من "عملية استباقية لمكافحة الإرهاب".

وأضافت أنه تم احتواء الموقف، وأن قيادة ضباط مكافحة الإرهاب فى شرطة العاصمة يجرون حاليا تحقيقا فى الحادث، وطوقت الشرطة محطة ستريتهام هيل، وكثفت من انتشارها، وحلقت مروحيات فوق المنطقة.

وقال شاهد عيان يدعى جوليد بولهان، وهو طالب يبلغ من العمر 19 عاما ويسكن فى ستريتهام، إن إطلاق النار وقع أمام إحدى الصيدليات، وأضاف: "كنت أعبر الطريق عندما رأيت رجلا يحمل سكينا، ويطارده حسبما اعتقد شرطى سري".

البحث الجنائى
البحث الجنائى

 

الشرطة البريطانية
الشرطة البريطانية

 

الطوق الأمنى بموقع الحادث
الطوق الأمنى بموقع الحادث

 

تعزيزات أمنية بموقع الحادث
تعزيزات أمنية بموقع الحادث

 

شرطة لندن بموقع الحادث
شرطة لندن بموقع الحادث

 

شرطة لندن
شرطة لندن

 

عناصر البحث الجنائى
عناصر البحث الجنائى

 

فرض طوق أمنى
فرض طوق أمنى

 

قوات الشرطة بموقع الحادث
قوات الشرطة بموقع الحادث

 

موقع الحادث
موقع الحادث

 

موقع حادث الطعن بلندن
موقع حادث الطعن بلندن

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة