عاهل الأردن يزور ضريح الملك حسين بن طلال فى الذكرى الـ11 لرحيله

الخميس، 06 فبراير 2020 03:51 م
عاهل الأردن يزور ضريح الملك حسين بن طلال فى الذكرى الـ11 لرحيله العاهل الأردنى
كتبت ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

زار الملك عبد الله الثانى، العاهل الأردني، ضريح الملك الحسين بن طلال، ملك المملكة الأردنية الهاشمية السابق، في الذكرى السنوية الحادية عشر لرحيله.

ونشر الحساب الرسمي للديوان الهاشمى الملكى، صور من زيارة العاهل الأردني للضريح، وعلق عليها:" جلالة الملك عبدالله الثاني يزور ضريح المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، بمناسبة الذكرى الحادية والعشرين لرحيله".

 

 

الديوان الملكى الأردنى
الديوان الملكى الأردنى

 

العاهل الأردنى
العاهل الأردنى

 

ملك الأردن
ملك الأردن

 

وكان الملك عبد الله الثانى العاهل الأردنى، قد استقبل جوزيف بوريل، الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي، نائب رئيس المفوضية الأوروبية، الأحد الماضى، وأعرب الملك عبد الله عن تقديره للدور الأوروبى ودعمه للمملكة الهاشمية الأردنية.

 

ونشر الديوان الملكى الهاشمى صورة للقاء وعلق عليها: "جلالة الملك يعرب عن تقديره للدعم الأوروبي للمملكة، ويجدد التأكيد على موقف الأردن الثابت تجاه القضية الفلسطينية، وضرورة إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، على أساس حل الدولتين، بما يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية".

 

وفى سياق متصل، أكد وزير الخارجية الأردنى، أيمن الصفدى، أن الاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية العرب يجب أن يخرج عنها موقف موحد يؤكد ثوابت السلام العادل على الأساس التى تضمن قبول الشعب به ليكون دائما، حل الدولتين على أساس الشرعية الدولية هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام الشامل.

 

وأضاف وزير الخارجية الأردنى، خلال كلمته أمام الاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية العرب بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بالقاهرة، أن بلاده ستكرس كل الإمكانيات للحفاظ على وضع القدس والحفاظ على هويتها العربية والإسلامية والمسيحية، والوضع التاريخى القائم قائلآ: "القدس مدينة السلام يجب أن تظل للسلام بعيدا عن الصراعات".

 

وشدد وزير الخارجية الأردنى، على أن بلاده ستظل السند للأشقاء فى فلسطين فى سعيهم للحصول على حقوقهم المشروعة، مؤكدا أن القضية الفلسطينية هى القضية المركزية الأولى، وحلها بما يبلى حقوق الشعب الفلسطينى يمثل حلا لتحقيق الاستقرار فى المنطقة.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة