أكرم القصاص - علا الشافعي

خال محمد صلاح يهنئ اللاعب بمولدته الجديده "كيان" ويبارك لشقيقته وزوجها

السبت، 08 فبراير 2020 02:05 م
خال محمد صلاح يهنئ اللاعب بمولدته الجديده "كيان" ويبارك لشقيقته وزوجها محمد صلاح وزوجته وابنته مكة
الغربية – مصطفى عادل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعرب عبد العزيز البمبى خال اللاعب الدولى محمد صلاح، عن فرحته وسعادته بقدوم المولدة الجديدة "كيان" للاعب الدولى فى إحدى مستشفيات إنجلترا.

وأضاف "البمبي" بأنه أجرى اتصالا باللاعب لتهنئته بمولدته الجديدة، متمنيا أن يحفظها الله هى وشقيقتها الكبرى "مكة" وأن يحفظ الله اللاعب واسرته، مضيفا أنه أجرى اتصالا أيضا بشقيقته "والدة اللاعب" وزوج شقيقته صلاح غالى، وقدم لهما التهنئة بوصول الحفيدة الثانية لهما، بعدما أبلغه اللاعب بقدوم المولودة الجديدة.

وأضاف بأنه لا توجد أى نية لإقامها احتفالات بالمولودة الجديدة، ولم تفكر العائلة حتى الآن فى إقامة أى مظاهر للاحتفال بالمولودة "كيان".

من ناحيه أخرى أعرب المهندس ماهر شتيه عمدة قرية نجريج مركز بسيون بمحافظة الغربية، مسقط رأس اللاعب الدولى محمد صلاح المحترف فى صفوف نادى ليفربول الإنجليزى، عن سعادته البالغة، فور علمه بولادة ماجى زوجة اللاعب، لطفلته الثانية "كيان" داخل إحدى مستشفيات إنجلترا، لافتا إلى أن والدة زوجة محمد صلاح ونجلتها سافرن لإنجلترا للتواجد بجانب "ماجى" أثناء الولادة للاطمئنان عليها، ورعاية الطفلة مكة لحين الاطمئنان على الأم وطفلتها الجديدة.

وأضاف عمدة قرية نجريج فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن الفرحة عمت وجوه أبناء القرية، فور علمهم بخبر ولادة الطفلة كيان، وانضمام عضو جديد لعائلة اللاعب الدولى.

وكشف مصدر مقرب لأسرة صلاح، أن اللاعب طمأن والديه تليفونيا، حيث تتواجد أسرته خارج القرية، مشيرا إلى أن الطفلة مكة كانت ترغب فى تسمية شقيقتها "روز"، ودخلت فى منافسة مع والدها لاختيار الاسم، إلا أن اللاعب استقر على تسميتها بـ"كيان".

كانت حالة من الفرحة، قد سيطرت على أسرة اللاعب الدولى محمد صلاح، بقريته نجريح مركز بسيون، بمحافظة الغربية، بعد أن قام اللاعب بالاتصال بوالده ووالدته وأسرة زوجته، ليزف إليهم الخبر السعيد، بوضع زوجته ماجى طفلتهما الثانية، بإحدى مستشفيات إنجلترا.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة