أثار مدمرة سببتها الضربات الجوية الأمريكية على مواقع تخزين الأسلحة تابعة لجماعة مسلحة مدعومة من إيران قرب مطار تحت الإنشاء بكربلاء العراقية.
فيما عقد مجلس النواب الألماني في برلين جلسة طارئة لمواجهة التدابير الفورية لمواجهة فيروس كورونا المنتشر في الكثير من دول العالم.
من ناحية أخرى، تحدى آلاف الجزائريين خطر فيروس كورونا، اليوم الجمعة، للخروج فى مسيرة ضد النخبة الحاكمة، ليواصلوا حملة الاحتجاجات الأسبوعية المستمرة منذ أكثر من عام والتى أدت لاضطراب المشهد السياسي.
ولمزيد من التفاصيل:_
أثار مدمرة للضربات الأمريكية على مطار كربلاء بالعراق
أثار مدمرة سببتها الضربات الجوية الأمريكية على مواقع تخزين الأسلحة تابعة لجماعة مسلحة مدعومة من إيران قرب مطار تحت الإنشاء بكربلاء العراقية.
واستنكر رئيس العراق الضربات الجوية الأمريكية التي وقعت الليلة الماضية ويصفه بأنه انتهاك للسيادة الوطنية، وبدوره أكد قائد القيادة المركزية الأمريكية يقول إنه بعد مقتل سليماني أصبح من الأصعب على إيران اتخاذ قرارات وإصدار توجيهات الحرب بالوكالة.
وأضاف أن هناك أهداف أخرى تخص كتائب حزب الله ولم نضربها تحليا بضبط النفس، وأكد أن واشنطن تشاورت مع العراق فى أعقاب الهجوم، "كانوا يعلمون أن الرد آت".
وقال الجيش العراقى فى بيان اليوم الجمعة إن الولايات المتحدة نفذت ضربة جوية على أربعة مواقع تابعة لقوات الحشد الشعبى والشرطة والجيش بالعراق.
وأضاف البيان الذى بثه التلفزيون الرسمى أن المواقع المستهدفة شملت موقعا فى النجف وثلاثة أماكن أخرى إلى الجنوب من العاصمة بغداد.
أثار الضربات الأمريكية
أثار الضربات الجوية
أثار القصف
القوات العراقية
دمار الضربات
دمار فى المبانى
قوات الجيش العراقى
مطار كربلاء تحت الإنشاء
جلسة طارئة لمجلس النواب الألماني لمناقشة التدابير الفورية لمواجهة "كورونا"
عقد مجلس النواب الألماني في برلين جلسة طارئة لمواجهة التدابير الفورية لمواجهة فيروس كورونا المنتشر في الكثير من دول العالم.
وكانت وسائل إعلامية أشارت إلى أن نائبًا في البرلمان الألماني (بوندستاج) عن الحزب الديمقراطي الحر، أُصِيْب بعدوى فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
ووصل عدد حالات الإصابة المؤكدة بعدوى فيروس كورونا المستجد، في ألمانيا إلى 1850 حالة، على الأقل، حتى الآن.
وأوضح التحليل أن أكثر الولايات تضررًا على نحو خاص من عدوى كورونا هي شمال الراين فيستفاليا وبافاريا وبادن فورتمبرج.
وبلغ عدد الوفيات بالفيروس في ألمانيا ثلاث حالات حتى الآن، جميعها في ولاية شمال الراين فيستفاليا، أكبر ولاية ألمانية من حيث عدد السكان.
الجزائريون يتحدون خطر تفشى كورونا ويواصلون الحراك الاحتجاجى
تحدى آلاف الجزائريين خطر فيروس كورونا، اليوم الجمعة، للخروج فى مسيرة ضد النخبة الحاكمة، ليواصلوا حملة الاحتجاجات الأسبوعية المستمرة منذ أكثر من عام والتى أدت لاضطراب المشهد السياسي.
وأكدت الجزائر 26 حالة إصابة بفيروس كورونا وحالتى وفاة وحث رئيس الوزراء المواطنين هذا الأسبوع على تقليص مطالبهم من الحكومة ووجودهم فى الشوارع بسبب الخطر على الصحة العامة.
وفى وسط العاصمة الجزائر، ارتدت الشرطة كمامات بينما كان عدد من الشبان يبيعون السترات الواقية والصابون السائل مع الأعلام الوطنية، التى لوح بها الكثير من المتظاهرين أثناء الاحتجاجات.
وقال أحمد ساشى (25 عاما) بينما كان يشترى الصابون "هذا يقى من فيروس كورونا"، وقال من خرجوا فى مسيرة اليوم إنهم لا يزالون ملتزمين بمواصلة الحراك حتى يتحقق مطلبهم بإخراج النخبة الحاكمة من السلطة.
وقال محتج يدعى سليمانى عيسى فى وسط المدينة "سأواصل. لن أتوقف حتى يُهزم النظام"، لكن خطر فيروس كورونا أقنع البعض بالتوقف فى الوقت الراهن.
وقال إلياس مرابط وهو طبيب وزعيم نقابى "الحراك بشكله الحالى لا يتماشى مع الإجراءات الصحية لمكافحة فيروس كورونا... لذا اقترح تأجيله مؤقتا".
احتجاجات الجزائر
الاحتجاج فى الجزائر
شاب يرتدى كمامة خلال المظاهرة
علم الجزائر يرفرف
مسيرة فى الجزائر
مظاهرات الجزائر
مظاهرات بالجزائر
مظاهرات فى الجزائر
مظاهرة نسائية بالجزائر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة