الأهلي يتفوق على توتنهام وروما فى تصنيف أندية العالم.. والزمالك يتقدم

ارتقى النادى الأهلي 4 مراكز جديدة فى التصنيف الصادر اليوم الاثنين عن موقع "ClubWorldranking" ليحافظ على صدارة قائمة الاندية المصرية والأفريقية فى التصنيف.

وبتقدم الأهلى جعله يتفوق فى الترتيب على توتنهام الإنجليزي، وروما الايطالي، وبنفيكا وبورتو البرتغاليين، وأولمبياكوس اليوناني المحترف ضمن صفوفه أحمد حسن كوكا مهاجم منتخب مصر، وعملاقي الكرة الاسكتلندية سيلتك ورينجرز.

كما ارتقي نادي الزمالك فى التصنيف بينما قفز بيراميدز 14 مركزاً، عن الاسبوع الماضي.

لمعرفة تصنيف الأهلي والزمالك عالميا، اضغط هنا ..

وتصدر قائمة ترتيب أندية العالم نادى ليفربول الانجليزي المحترف ضمن صفوفه محمد صلاح نجم منتخب مصر على صدارة التصنيف، يليه فلامنجو البرازيلي الذي اقتنص الوصافة من برشلونة الاسباني الذي تراجع للمركز الثالث.

ويبحث السويسري رينيه فايلر المدير الفني للأهلي على آلية أمنة مع إدارة النادي لاستمرار تدريبات الفريق وعدم تجميدها خلال المرحلة المقبلة، وذلك بعد قرار اللجنة الخماسية المؤقتة لاتحاد الكرة برئاسة عمرو الجنايني بإيقاف النشاط ومنع الأندية بمختلف الدرجات من إقامة مباريات ودية على مدار فترة التوقف الإجباري، وذلك لمواجهة فيروس كورونا.

وأكد فايلر أن توقف التدريبات سيؤثر بشكل سلبي على الفريق، في الوقت الذي يخوض الأهلي مرانه بشكل طبيعي ظهر اليوم الاثنين قبل أن يتخذ جهاز الكرة قراراً بخصوص جدول الفريق خلال المرحلة المقبلة.

واتخذ الأهلى كل الإجراءات الوقائية والاحترازية لمواجهة فيروس كورونا، حفاظًا على الصحة العامة للجميع داخل النادى بفروعه المختلفة، حيث بدأت تلك الإجراءات بمقر النادى بالجزيرة، بتنظيم ندوة بعنوان «فيروس كورونا وطرق الوقاية»، بحضور الدكتور هشام الخياط، أستاذ الكبد والجهاز الهضمى والأمراض المعدية، زميل جامعة هارفارد، والجمعية الأمريكية للكبد.

وأوضح الأهلى أنه تم مناقشة ودراسة كل التفاصيل الخاصة بطرق الوقاية من فيروس كورونا؛ سواء فيما يتعلق بأعضاء النادى أو اللاعبين والأجهزة الفنية والعاملين بجميع الفروع، بهدف اتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة التى تحافظ على سلامة الجميع داخل النادى من خلال التنسيق مع كل الجهات المعنية وتم الاتفاق على الخطوط العريضة التى تحمى كل من ينتمى للنادي، سواء كانوا أعضاء أو لاعبين فى الفرق الرياضية من الإصابة بالفيروس، من خلال اتباع الإجراءات الطبية السليمة التى توفر الحماية للجميع وتحافظ على سلامتهم.