رجائى عطية: حالة التربص بى ليست طيبة والمتربصين لن ينجحوا معى

الخميس، 19 مارس 2020 04:48 م
رجائى عطية: حالة التربص بى ليست طيبة والمتربصين لن ينجحوا معى رجائى عطية نقيب المحامين
كتب محمد السيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال رجائى عطية، نقيب المحامين، إن من يردد على اتخاذه قرارات فردية دون الرجوع لمجلس النقابة أمر عجيب، لأنه ينطوى على خلط و تخليط، مضيفا: "يخلطوا بين العمل التنفيذى والقرار والعمل التنفيذى هو تنفيذا للقانون وقد يكون بغير حاجه للقرار، يخلطوا بين عملية إصدار القرار وبين تمثيل النقابة.. أنا ممثل النقابة وليس بالضرورة حينما أتحدث أكون متحدثا بإرادة فردية، ولكن أتحدث وأعبر عن اتجاه المجلس".

 

وأضاف رجائى عطية، فى فيديو له بثه للمحامين جاء فيه، أن القرارات التى أعلنها عقب وصوله النقابة جاءت تنفيذا للقانون، وروح القانون وتيسيرا على المحامين وأسرهم، حالة التربص ليست طيبة، وأقول للمتربصين مش هتنجحوا معايا فى القصة دى لأنى أعى ما أقول.. ولما أقول جمعية قيادة أعنى جمعية قيادية وأتعامل مع الكل بروح الجماعية فى الرؤية والجماعية في القيادة ".

 

وكانت اللجنة العامة المشرفة على انتخابات النقابة العامة للمحامين، قد أعلنت عن فوز رجائى عطية بمنصب نقيب المحامين وفوز هشام لطفى وعلى الصغير وأسامة سالمان بعضوية مجلس النقابة عن الإدارات القانونية، ويحيى التونى وأحمد بسيونى ونبيل عبدالسلام ومحب المكاوى وحسين الجمال ومحمد الكسار ومحمد فزاع وعبد المجيد هارون بعضوية المجلس.

 

كما أكدت اللجنة فوز كل من، أبو بكر ضوه وسيف النصر وسعيد عبد الخالق ومحمد عبد الوهاب وفاطمة الزهراء وعمر هريدى ومحمد نجيب وماجد حنا وإسماعيل طه ومحمود الداخلى ومجدى سخى وخالد أبو كراع ومحمد عبد العظيم كركاب وعبد الحفيظ الروبى وصلاح سليمان وسيد عبد الغنى وعيسى أبو عيسى بعضوية المجلس.

 

يذكر أنه كان يتنافس فى الانتخابات على منصب النقيب 18 مرشحًا و95 مرشحًا لعضوية مجلس النقابة عن استئناف القاهرة، و7 عن استئناف الإسكندرية و4 عن استئناف بنى سويف، و8 عن استئناف الإسماعيلية، و10 عن استئناف أسيوط و12 عن استئناف المنصورة و9 عن استئناف قنا و15 عن استئناف طنطا و16 الإدارات القانونية، ليكون إجمالى عدد المرشحين 194 مرشحًا.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة