وائل الطيبانى نائبا لرئيس جامعة دمياط لشئون الطلاب

الإثنين، 02 مارس 2020 03:54 م
وائل الطيبانى نائبا لرئيس جامعة دمياط لشئون الطلاب الدكتور وائل فاروق حامد الطيبانى
دمياط - معتز الشربينى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أصدر الدكتور السيد محمد دعدور رئيس جامعة دمياط، اليوم،القرار التنفيذى بتعيين الدكتور وائل فاروق حامد الطيبانى نائبا لرئيس جامعة دمياط لشئون التعليم والطلاب،وذلك لمدة أربع سنوات، ومن جانبة تمنى رئيس الجامعة له كل التوفيق فى مجاله الإدارى مع الحفاظ على تميزه فى مجال البحث العلمى.

يذكر أن الطيبانى حصل على بكالوريوس الفيزياء عام 1995من كلية علوم دمياط جامعه المنصورة،بتقدير ممتاز مع مرتبه الشرف وتم تكليفه للعمل معيدا بقسم الفيزياء بالكلية فى نفس العام وحصل على درجتى الماجستير والدكتوراه عامى 1999و 2003 وتدرج فى المناصب الإدارية حتى عين أستاذ الفيزياء النظرية بالكلية عام 2013 ، ثم رئيسا لقسم الفيزياء فى 2015 ثم عميدا لكليه العلوم 2018 .

والدكتور وائل الطيبانى أحد العلماء المرموقين فى مجال فيزياء البلازما النظرية والمتعلقة بأبحاث الفضاء وله أبحاث منشورة فى مجلات عالمية فى ذلك المجال وحصل على إثرها على العديد من الجوائز ومنها جائزة عبد الحميد شومان من الأردن فى الجيولوجيا والفيزياء عام 2005 ، ثم جائزة الدولة التشجيعية من أكاديمية البحث العلمى فى العلوم الفيزيقية عام 2015.

كما أنه حاصل على نوط الإمتياز من الدرجه الأولى من فخامه الرئيس عبد الفتاح السيسى 2017 ، كما أنه حاصل على منحة الزمالة بجامعة طوكيو، وهو كذلك باحث زائر بجامعة وسيدا باليابان،أنه عضو هيئة تحرير مجلة فيزياء البلازما الأمريكية من عام 2015 ، حتى تاريخه ، ومجمل أبحاثه أكثر من 85 بحثا دوليا.

وقد حكم الطيبانى وأشرف على العديد من رسائل الماجستير والدكتوراه بجامعات دمياط والمنصورة وعين شمس وطنطا وبورسعيد وجنوب الوادى ، وكلف من قبل ضمن فريق متميز من علماء فيزياء البلازما بالجامعة لإنشاء مركز أبحاث الفضاء وتطبيقاته بجامعة دمياط ،استجابة لمتطلبات العصر بالارتقاء بالدراسة والبحث العلمى فى مجالى الفيزياء وكذلك الرياضيات وهما المجالين الذى نتج عنه إصدار الولايات المتحدة الأمريكية تقريرهم السابق أمة فى خطر عندما أدركوا قلة الدارسين فى هذين المجالين .










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة