كان السير إسحاق نيوتن (1643 – 1727) عالمًا في علم الرياضيات وعالما في الفلك، ويعتبر أحد أكثر الأشخاص تأثيرًا في تقدم المعرفة البشرية.
كيف أثر الطاعون على نيوتن؟
حصل نيوتن على درجة البكالوريوس من كلية ترينيتي في كامبريدج، في عام 1665، وكان سيواصل تعليمه، ولكنه بسبب تفشي الطاعون الدبلي، تم اتخاذ الاحتياطات وأغلقت الجامعة مؤقتًا.
هل عمل نيوتن من المنزل؟
نعم عمل نيوتن من المنزل أثناء انتشار الطاعون في أوروبا، وبحسب موقع "history hustle" كان نيوتن في ذلك الوقت أكثر إنتاجية، حيث طور نظرياته في حساب التفاضل والتكامل والبصريات وحتى الجاذبية.
وكيف كانت نتيجة العمل فى المنزل؟
ومن المفارقات أنه بينما كان وقته في العمل في الكلية "غير مميز"، فإن وقت نيوتن في العمل في المنزل كان أكثر سنواته إنتاجية وغير مسار العلوم.
وعندما عاد نيوتن إلى كامبريدج، أصبح زميلًا، ثم أستاذًا. وهذا ليس بالطبع أمر سيئ.
ما الذى أنتجه نيوتن وغير العالم؟
كتب نيوتن الكتاب الشهير المسمى "الأصول الرياضية للفلسفة الطبيعية" الذي نُشر في عام 1687، وهو معروف أيضًا على نطاق واسع وشعبي لنظرياته حول قانون الجاذبية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة