أثبت الأزمة الأخيرة التى شهدها العالم أجمع، بسبب تفشى وباء كورونا الجديد، لأن الدولة بحكوماتها قادرة على إدارة الأزمات بكل احترافية ومهنية تطمئن المواطنين فى كل أنحاء المحروسة، وكان الدكتور مصطفى مدبولى، على رأس هؤلاء الأبطال الذين نجحوا فى إدارة الأزمة بامتياز.
قرارات الدكتور مصطفى مدبولى، جعلته محط أنظار وإشادة ممن عاصروه وتعاملوا معه عن قرب، حتى أن الدكتورة غادة والىـ مدير مكتب الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات والجريمة، ووزير التضامن الا جتماعى السابقة، وصفته بأنه المحاب ابن المحارب، الذى نجح فى ظروف شديدة الصعوبة وبهدوء شديد وبدون صخب.
وتابعت والى: "جاورته فى مجلس الوزراء وزيرا للإسكان والمجتمعات العمرانية، ينفذ بدأب أكبر عملية تطوير عمرانى فى تاريخنا الحديث بانضباط وحزم مع عشرات الشركات المنفذة فى ظروف شديدة الصعوبة وشهدت كيف ضاعف دخل هيئه المجتمعات العمرانية عشره أضعاف بهدوء ودون صخب ودون طلب موارد من وزاره المالية، رده على المهاجمين المزايدين كان دائما مزيدا من العمل فى صمت".
وأشادت: "شهدته ابنا قلقا جدا عند مرض والدته يتابع ولكن لا يترك عمله أبدا يحركه دائما شعوره بالمسؤولية، هو المحارب ابن المحارب، هو رئيس حكومتنا الذى تشرفت بالعمل معه، مصطفى كمال مدبولى، ربنا معاك واحنا وراك".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة