محمد عبد الواحد يشيد بمبادرة اليوم السابع ويثمن دور الأطباء في مواجهة كورونا

السبت، 28 مارس 2020 10:59 م
محمد عبد الواحد يشيد بمبادرة اليوم السابع ويثمن دور الأطباء في مواجهة كورونا محمد عبد الواحد
محمد عراقي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حرص محمد عبد الواحد نجم الزمالك والكرة المصرية السابق ومدرب وادى دجلة الحالي على المشاركة في مُبادرة "اليوم السابع" لتقديم الشكر للأطقم الطبية في مصر خلال الحرب التي تخوضها الدولة المصرية حالياً ضد فيروس "كورونا".

وقال محمد عبد الواحد في تصريحات لـ"اليوم السابع" : أوجه الشكر والتقدير للأطباء والمنظومة الطبية ووزيرة الصحة على مجهوداتهم الكبيرة في حربهم ضد فيروس "كورونا" ، مؤكداً أن الأطقم الطبية تتقدم الصفوف الأولى في هذه الحرب الشرسة التى نتمنى أن نخرج منها سالمين وبأقل الخسائر.

وتمنى محمد عبد الواحد ام يحفظ الله مصر وان وأن يمنح الأطباء القوة والجلد لمواجهة فيروس كورونا القاتل مطالباً الجميع بضرورة التكاتف مع الحكومة في مثل هذا الظروف الصعبة.

وتحول فيروس كورونا إلى وباء فى الأيام الماضية ضرب العالم أجمع، وتسبب بشلل فى حياة الكثيرين، خصوصاً فى مجال الرياضة وكرة القدم، التى توقفت منافساتها حرصاً على السلامة العامة، وأوصت منظمة الصحة العالمية بعزل جميع الحالات التى ثبتت إصابتها بالفيروس، حتى الحالات الطفيفة منها، فى المرافق الصحية وذلك لمنع انتقال المرض وتقديم الرعاية المناسبة للمرضى. كما توصى بوضع كبار السن وذوى الأمراض المزمنة كأولوية، وقد قامت بعض الدول بتوسيع نطاق قدراتها عبر تحويل الملاعب والأندية الرياضية إلى أماكن تقدم بها الرعاية للمصابين بالحالات الطفيفة فى حين تتم رعاية الحالات الحرجة فى المستشفيات.

وخطت مصر على خطى باقى دول العالم وقررت تعطيل كافة أنشطتها الرياضية بعد تفشى فيروس كورونا، بقرار رسمى من الدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء ضمن عدة خطوات احترازية اتخذتها الدولة المصرية للحد من مخاطر فيروس كورونا، والتى بدأتها بتأجيل الدراسة فى جميع المراحل التعليمية .

وتوقف النشاط الكروى فى مصر بعد قرار اللجنة الخماسية لإدارة اتحاد كرة القدم بتعليق النشاط ضمن الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا الذى أضر الرياضة العالمية بشكل عام، وكرة القدم بشكل خاص بدءاً من إيقاف الجماهير ومنع حضورهم، ووصولًا لتأجيل المسابقات بعد إصابة العديد من اللاعبين.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة