أكرم القصاص - علا الشافعي

محمد بن زايد: نُقدّر دعوة البابا فرنسيس للوحدة العالمية والتآزر خلال هذه الظروف

الأحد، 29 مارس 2020 07:09 م
محمد بن زايد: نُقدّر دعوة البابا فرنسيس للوحدة العالمية والتآزر خلال هذه الظروف الشيخ محمد بن زايد
ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أجرى محمد بن زايد، ولى عهد أبو ظبى، اتصالا هاتفيا مع البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، ورأس الكنيسة الكاثوليكية، وبحثا خلاله تجسيد مبادئ "وثيقة الأخوة الإنسانية"على أرض الواقع، وتطورات انتشار فيروس كورونا وأهمية التضامن العالمي في مكافحته.

وقال الشيخ محمد بن زايد فى تغريدة عبر حسابه الرسمى بتويتر :"بحثت هاتفياً مع قداسة بابا الكنيسة الكاثوليكية، تجسيد مبادئ "وثيقة الأخوة الإنسانية"على أرض الواقع، وتطورات انتشار فيروس كورونا وأهمية التضامن العالمي في مكافحته، نُقدّر دعوة البابا للوحدة العالمية، والتآزر خلال هذه الظروف، ستبقى دولة الإمارات جسر الخير والسلام والعون لشعوب العالم".

محمد بن زايد
محمد بن زايد

 

وفى سياق آخر كان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولى عهد أبو ظبى، قد افتتح " مركز الفحص من المركبة"، " الذي أقامته" صحة " للأفراد للكشف عن فيروس " كورونا" ضمن التدابير والإجراءات الوقائية.

وقال بن زايد فى تغريدة عبر حسابه الرسمى بتويتر :افتتحت " مركز الفحص من المركبة " الذي أقامته" صحة " للأفراد للكشف عن فيروس " كورونا" ضمن التدابير والإجراءات الوقائية المتواصلة التي نسعى إلى تعزيزها وتطويرها للحد من انتشار الفيروس.. الفرق الطبية في الميدان بمثابة درع الوطن الذي يحمي صحة المجتمع وسلامته".

وكان الشيخ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولى عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة  الإمارات، قد أعرب عن تمنياته بالشفاء للأمير تشارلز فيليب ولي عهد المملكة المتحدة الذى أصيب بفيروس كورونا. 

وقال الشيخ محمد بن زايد، عبر حسابه بموقع تويتر :" نتمنى للأمير تشارلز فيليب ولي عهد المملكة المتحدة.. الصحة والشفاء العاجل ونتطلع لعودته في ممارسة حياته الطبيعية..قلوبنا معه ومع جميع المصابين في مقاومتهم فيروس "كورونا المستجد" ..الامارات تقف متضامنة الى جانب المملكة المتحدة في هذه الأوقات الصعبة".

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة