أكرم القصاص - علا الشافعي

"الصحفيين": وعكة صحية سبب غياب ضياء رشوان عن التسجيل فى الجمعية العمومية

الجمعة، 06 مارس 2020 01:50 م
"الصحفيين": وعكة صحية سبب غياب ضياء رشوان عن التسجيل فى الجمعية العمومية ضياء رشوان نقيب الصحفيين
كتب محمد السيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال محمد شبانة السكرتير العام لنقابة الصحفيين، إن سبب تغيب نقيب الصحفيين ضياء رشوان، عن التسجيل في كشوف الجمعية العمومية لاعتماد ميزانية النقابة، تعرضه لوعكة صحية. 
 
وكان مجلس نقابة الصحفيين ،اليوم الجمعة، تأجيل انعقاد الجمعية العمومية العادية للنقابة،إلى يوم الجمعة 20مارس الحالى، لعدم اكتمال النصاب القانوني اللازم لانعقادها بحضور(50%+1) من الأعضاء المشتغلين طبقا للمادة(35) من القانون رقم 76لسنة1970 بإنشاء نقابة الصحفيين.
 
وكان مجلس النقابة وجه الدعوة للأعضاء المقيدين بجدول المشتغلين وعددهم (9494) لحضور الجمعية العمومية لإعتماد الميزانية العمومية وتقرير مجلس النقابة عن العام الماضى، وفق المادة(34) من قانون النقابة.
 
وأكد محمد شبانة سكرتير عام نقابة الصحفيين أن النقابة قامت بنشر الدعوة فى جريدتى الأهرام ، والأخبار، طبقا لقانون النقابة، مضيفا أن النقابة قامت بارسال دعوة الجمعية العمومية مرفق معها (CD) يتضمن تقرير مجلس النقابة والميزانية العمومية عن العام الماضى، لجميع الزملاء على عناوين إقامتهم بخطابات مسجلة.
 
وذكر محمد شبانة سكرتير عام نقابة الصحفيين أنه تم إرسال إيميلات لجميع الزملاء المقيدين بجدول المشتغلين، مشيراً إلى أن النقابة وفرت نسخ مطبوعة من التقرير والميزانية لتوزيعها على الزملاء بمقر النقابة والمؤسسات الصحفية.

وفشلت نقابة الصحفيين فى عقد جمعيتها العمومية العادية، وذلك بعد انتهاء الوقت المحدد للصحفيين لتسجيل حضورهم بالجمعية التي تعقدها النقابة، للتصديق على محضر الجمعية العمومية المنعقدة في مارس 2019 و إقرار مشروع الميزانية.

وسجل  16 عضوا من أعضاء الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين، فى كشوف الجمعية العمومية، خلال ساعتين من فتح باب التسجيل، كما غاب عن التسجيل ضياء رشوان نقيب الصحفيين وأعضاء مجلس النقابة باستثناء حسين الزناتى وعمرو بدر ومحمد خراجة وجمال عبد الرحيم ومحمد شبانة سكرتير عام النقابة.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة