إبراهيم صلاح: انضميت للزمالك بعد لقاء بنى عبيد.. والهلال "فاوضنى"

الجمعة، 10 أبريل 2020 12:37 ص
إبراهيم صلاح: انضميت للزمالك بعد لقاء بنى عبيد.. والهلال "فاوضنى" إبراهيم صلاح
كتب عمرو جاب الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف إبراهيم صلاح، لاعب الزمالك السابق والمقاولون العرب الحالى، كواليس انتقاله للقلعة البيضاء، منذ 12 عاما، مؤكدًا أن الأبيض طلب ضمه ومعه محمد مرسى خاصة بعد تسجيله 3 أهداف فى شباك الاتحاد، قائلاً: "بعدها بأسبوع أخذونى من الملعب قبل مباراتنا ضد الكروم من أجل التوقيع للزمالك وإتمام الاجراءات".

أضاف صلاح خلال تصريحاته لبرنامج "زملكاوى"، المُذاع عبر قناة الزمالك: "إبراهيم مجاهد رئيس المنصورة السابق كان يعاملنى مثل أبنه، وفى هذه الفترة فزنا على الاتحاد السكندرى بنتيجة 4/0 بالمنصورة والزمالك خسر من بنى عبيد فى المباراة الشهيرة، وما حدث فى هذه المباراة أمر صعب، وواجهنا بعدها بنى عبيد وتغلبنا عليهم وأقصيناهم من البطولة".

أشار لاعب الزمالك السابق، إلى إنه انضم إلى الزمالك وقت وجود السويسرى ميشيل دى كاستال فى تدريب الفريق البيض، ولم يكن يشارك كثيرًا فى أول مواسمه مع الأبيض، متابعًا: "لم أكن أشارك خاصة مع شيكابالا الذى كان يواجه مشاكل مع الجهاز الفنى فى تلك الفترة حتى رحل دى كاستال وجاء من بعده الفرنسى هنرى ميشيل، ولم أكن ألعب منتظمًا مع الأخير".

تابع: "بعد قدوم حسام حسن لتدريب الزمالك كان نقطة تحول فى مشوارى وأصبحت أشارك معه بشكل أساسى حتى 2015، ونفس الأمر بالنسبة لشيكابالا الذى كان يشارك أساسيًا، ولعب بجوارى حسن مصطفى وعاور الأدهم، وكنت أحارب من أجل الحفاظ على مشاركتى الأساسية".

استكمل صلاح تصريحاته قائلاً: "حتى السفر إلى السعودية عام 2014 كنت أشارك أساسيا، حيث رحلت بعد نهاية عقدى ولعبت موسم هناك ثم العودة إلى مصر رغم رغبة النادى السعودى فى بقائى، وفى ولكن فضلت العودة للزمالك الذى طلب عودتى، رغم أنه وصلتنى عروضًا بمبالغ أغلى من السعودية، إلا أننى فضلت العودة للزمالك".

اختتم إبراهيم صلاح حديثه قائلا: "الهلال السعودى كان يرغب فى ضمى أيضا ولكن سيقوم بإعارتى لاكتمال قائمة الأجانب فى صفوفه، ولكني رفضت المبدأ واخترت العودة إلى مصر، وبعد العودة للزمالك حققنا موسم طيب حققنا خلاله الدورى والكأس وبعدها الأمور تغيرت وأصبح تغيير كبير فى الأجهزة الفنية، لأرحل عام 2017 للمقالولون العرب".







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة