تسببت كاتيا أفيرو، شقيقة النجم البرتغالى كريستيانو رونالدو، مهاجم فريق يوفنتوس الإيطالي، فى حالة من الجدل بالبرتغال، بعد خرقها الحجر الصحى، وسفرها إلى البرازيل، لتكون بجانب صديقها.
ذكرت صحيفة "صن" الإنجليزية، أن كاتيا، شقيقة النجم رونالدو، تسببت فى حالة من الغضب للسلطات البرتغالية، بسبب سفرها إلى البرازيل، رغم تفشي فيروس كورونا المستجد.
أضافت الصحيفة أن، شقيقة نجم يوفنتوس، توجهت إلى البرازيل، لتكون بجانب صديقها ألكسندر بيرتولوتشي، وتحتفل معه بعيد الفصح.
أشارت الصحيفة إلى أن، صديق كاتيا، يعيش فى البرازيل، ويدير مع أسرته مطعم، فى منطة جرامادو.
رونالدو، استأجر فيلا فى قرية هادئة بماديرا، تصل قيمة إلى 4000 يورو فى الأسبوع، بعد أن قرر ترك المنزل الذى كان يعيش فيه، والمتكون من 7 طوابق، وتصل قيمته إلى 8 ملايين يورو.
يقضى صاروخ ماديرا، فترة الحجر الصحى، حاليا فى البرتغال، فى ظل تفشي فيروس كورونا المستجد، الذى تسبب فى إيقاف النشاط الرياضى، منذ منتصف شهر مارس الماضى.
وتسبب تفشى فيروس كورونا، في توقف جميع الدوريات الأوروبية الكبرى، بشكل مؤقت، من أجل الحماية من انتشار الفيروس، خاصة وأن الأنشطة الرياضية تشهد تجمعات كبيرة من الجماهير.
