قارئ يشكو من الزحام بسوق شارع سعد زغلول بالمنوفية

الجمعة، 10 أبريل 2020 09:05 ص
قارئ يشكو من الزحام بسوق شارع سعد زغلول بالمنوفية السوق
كتب - محمود أحمد عطا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أرسل القارئ  محمود صبري والمقيم فى شارع سعد زغلول محافظة المنوفية عبر خدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع" على الفيس بوك، شكوى من استمرار إقامة سوق بشارع سعد زغلول محافظة المنوفية والتزاحم بين المواطنين الناتج عن استيلاء البائعين على غالبية أرضية السوق حيث أصبح الممر ضيق جدا على المترددين على السوق لشراء احتياجاتهم علما بان شارع السوق تنتشر به مخلفات الذبائح والطيور وبواقى الخضار التالف فى ظل عدم وجود رقابة مما قد يساعد على انتشار العدوى بفيروس كورونا مطالبا الاهتمام واتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من هذه التجمعات والزحام.
الاسواق
الاسواق

شارع سعد زغلول
شارع سعد زغلول
وتأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
 
 
ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التليفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها.
 
 
وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة