وأوضحت لاجارد: "بيانات منطقة اليورو، على الأخص نتائج المسوح الحديثة، بدأت في الكشف عن انخفاضات غير مسبوقة، تشير إلى انكماش كبير فى إنتاج منطقة اليورو، وكذلك تدهور سريع لأسواق العمل".