أكرم القصاص - علا الشافعي

التفاصيل الكاملة لمفاوضات الرجاء المغربى مع الزمالك لضم أحداد نهائيا

الخميس، 16 أبريل 2020 12:21 م
التفاصيل الكاملة لمفاوضات الرجاء المغربى مع الزمالك لضم أحداد نهائيا حميد أحداد لاعب الزمالك المعار للرجاء المغربي
كتب محمد ربيع و عمرو جاب الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى مفاجأة من العيار الثقيل بدأ مسئولو الرجاء المغربى فى تعطيل المفاوضات مع إدارة نادى الزمالك بشأن تفعيل بند شراء المغربى حميد أحداد لاعب الزمالك المعار للرجاء فى فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.

وكشف مصدر داخل نادى الزمالك أن الاتصالات التى جمعت إدارتى الزمالك والرجاء المغربى خلال الأيام الماضية توقفت بناء على رغبة النادى المغربى بعد أنباء تقليص عدد الأجانب فى الدورى المصرى الموسم المقبل، مضيفا أن إدارة الرجاء طلبت تعطيل المفاوضات لحين وضوح الرؤية بالنسبة لعدد الأجانب فى الدورى المصرى الموسم المقبل، حيث يرغب مسئولو الرجاء المغربى فى الحصول على خدمات حميد أحداد بقيمة أقل من المنصوص عليها فى بند الشراء فى عقد الإعارة، حيث ينص بند الشراء على دفع الرجاء مليون ونصف المليون دولار، إلا أن إدارة الرجاء تمسكت بدفع 950 ألف دولار فقط حال رغبتها فى التعاقد نهائيا مع أحداد.

كما أضاف المصدر أن فريق الدفاع الحسنى الجديدى المغربى سيحصل على 20 % من إعادة بيع حميد احداد مرة اخرى وفقا للعقد المتواجد بين الزمالك والفريق المغربي عند شراء احداد بداية من الموسم قبل الماضي، وهو ما يجعل الزمالك مهدد بدفع مبلغ 200 ألف دولار على أقل تقدير لفريق الدفاع الحسنى الجديدى عقب بيع حميد أحداد.

أما المفاجأة الكبرى فتمثلت فى أن الزمالك يتحمل من خزينته مبلغ 250 الف دولار الموسم الحالي من مستحقات حميد أحداد اثناء فترة لعبه في الرجاء المغربي، حيث يحصل اللاعب علي 450 الف دولار في الموسم من الزمالك وفقا لعقده عند التعاقد معه، ولكن بعد اعارته لنادي الرجاء المغربي فان الأخير اشترط دفع الحد الاقصي للرواتب في المغرب وهو 200 الف دولار في الموسم وتحمل الزمالك 250 الف دولار قيمة باقي مستحقات اللاعب وهو ما يعني ان الزمالكم دفع الموسم الحالي لحميد أحداد 250 ألف دولار من مستحقاته اثناء فترة لعبه في الرجاء المغربي.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة