شاهد..شريف عبد الفضيل يلقن حسام عاشور "علقة سخنة" فى أتوبيس الأهلى

السبت، 18 أبريل 2020 02:45 م
شاهد..شريف عبد الفضيل يلقن حسام عاشور "علقة سخنة" فى أتوبيس الأهلى شريف عبد الفضيل مدافع الاهلى السابق
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استعاد شريف عبد الفضيل، مدافع النادى الأهلى السابق، ذكريات مضحكة جمعته بحسام عاشور قائد الفريق الأحمر، ونشر عبر حسابه على إنستجرام جانباً من خناقة جرت وقائعها فى أتوبيس الأهلى أثناء الذهاب لإحدى المباريات، وتمكن خلالها شريف عبد الفضيل من تلقين عاشور "علقة سخنة" وعلق قائلا، "أحلى أيام والله.. الأهلى حياة. "

وفى وقت سابق، وجه شريف عبد الفضيل رسالة لزميله حسام عاشور قائد المارد الأحمر الحالى عبر حسابه الرسمى على إنستجرام، ونشر عبد الفضيل صورة تجمعه بعاشور وعلق قائلا، "‏كل الشكر والتقدير لحسام عاشور صاحب الإنجازات والبطولات على ما قدمه للنادى الأهلى، الذى سجل بجهده وأخلاقه اسمه بحروف من نور فى سجلات الأهلى ومن قبلها فى قلوب الأهلاوية، لكن سنة الحياة ستجعله خارج أسوار القلعة الحمراء، لكن مكانته فى قلوب الأهلاية لن تهتز كما كان مسمارا فى خط الوسط".

وعقدت لجنة التخطيط للكرة بالأهلى اجتماعا مع حسام عاشور لبحث تجديد عقد اللاعب والذى ينتهى تعاقده مع النادى بنهاية الموسم الحالى وعرضت اللجنة على نجم وسط الفريق عرضاً يتضمن إقامة مباراة اعتزال تليق باسم عاشور وتاريخه، ويتم تسويقها على مستوى عالٍ لتحقيق العائد الأدبى والمالى للاعب.

كما تضمن العرض، استعداد الأهلى تحمل كل تكاليف سفر عاشور للمعايشة والدراسة بالأندية الأوروبية لتأهيله فنيًّا أو إداريًّا حسبما يقرر، ويكون أحد الكوادر الواعدة بالنادى خلال المرحلة المقبلة، وأكدت اللجنة لقائد الأهلى أن النادى لن يتأخر فى أى خطوات تأهيلية أخرى تكون داعمة لمسيرته فى المستقبل، بالإضافة للعمل فى قناة النادى مباشرة.

وكان أحد الوسطاء له دور فى تفاوض الزمالك مع حسام عاشور لمحاولة ضمه بعد تأخر الأهلى فى تجديد عقده، وكشف مصدر مطلع بنادى الزمالك أن حسام عاشور قائد الأهلى طلب الحصول على 10 ملايين جنيه سنوياً، من أجل التوقيع للنادى الأبيض، فى صفقة انتقال حر، حال التحرك بصورة رسمية لضمه، فهل يتفاوض مع غريمه التقليدى أم ينصاع لرغبة مسئولى القلعة الحمراء ويُنهى تاريخه مُعلنا اعتزاله فى قلعة الجزيرة؟.

 

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة