أهالى شارع بالزقازيق متضررين من انتشار القمامة و يطالبون برفعها

الإثنين، 20 أبريل 2020 06:00 ص
أهالى شارع بالزقازيق متضررين من انتشار القمامة و يطالبون برفعها القمامة
كتبت _ أميرة عبد السلام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ محمود جابر عبدالرحمن الشعراوى والمقيم  بحارة محمد النحال المتفرع من شارع خالد بن الوليد حى اول الزقازيق استغاثة لمحافظ الشرقية والأجهزة التنفيذية بالمحافظة عبر خدمة صحافة المواطن باليوم السابع من تراكم القمامة بقطعة ارض امام منزلنا وانبعاث رائحة كريهة .

1 (1)
 
2 (1)
 

موضحا فى رسالته عبر بريد قراء اليوم السابع ان : حى اول الزقازيق قام بتركيب بلاط انترلوك بالشوارع المجاورة لنا والحى بأكمله  ماعدا شارعنا ولم يقم حتى الأن بتركيب البلاط بشارعنا فنرجو تركيب البلاط وازالة القمامة  مع الحرص على نظافة الشارع فى ظل الاجراءات الخاصة بالحد من أنتشار فيروس كورونا.

للتواصل  مع القارئ : 0552272761

 
2 (1)
 

وتأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

 وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع"

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة