الاتفاق السعودى يصرف النظر عن شراء أزارو.. اعرف السبب على سوبر كورة

الإثنين، 20 أبريل 2020 10:59 ص
الاتفاق السعودى يصرف النظر عن شراء أزارو.. اعرف السبب على سوبر كورة وليد أزارو
حسن السعدني

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

صرف نادى الاتفاق السعودى النظر عن شراء المهاجم المغربى وليد أزارو لاعب الأهلى المعار لصفوفه لنهاية الموسم الجارى.

وكشفت صحيفة المنتخب المغربية أن أزارو لم يعد خياراً مفضلاً لدى الاتفاق السعودى، رغم المستوى المميز الذى يقدمه.

 

لمعرفة سبب تراجع الاتفاق عن ضم أزارو نهائياً  .. اضغط هنا

 

ومنذ انضمام أزارو للأهلى فى صيف 2017، وحتى رحيله فى شتاء 2020، شارك المغربى فى 89 مباراة وسجل 41 هدفاً وصنع 16 آخرين.

وكان الأهلى تعاقد مع وليد أزارو خلال فترة الانتقالات الصيفية لعام 2017 بعد دفع مليون و300 ألف دولار لنادى الدفاع الحسنى الجديدى المغربى، وسجل 18 هدفًا فى الدورى بالموسم قبل الماضى ليتوج هدافا للمسابقة.

وقبل رحيله عن القلعة الحمراء، لم يشارك وليد أزارو فى الموسم الجاري، سوى فى 11 مباراة فى جميع البطولات، سجل خلالها 4 أهداف وصنع هدفا، وهى أرقام ليست جيدة مقارنة بالموسم الأول للمغربى مع القلعة الحمراء، عندما تصدر قائمة هدافى الدورى العام بـ 18 هدفاً محطماً الأرقام القياسية.

وحطم الأسد المغربى مع المارد الأحمر فى أول موسم له الرقم القياسى المسجل باسم النيجيرى جون أوتاكا مهاجم الإسماعيلى الأسبق، والأنجولى أمادو فلافيو مهاجم الأهلى التاريخي، ليصبح أفضل مهاجم أجنبى فى تاريخ الدورى المصري، حيث سجل أزارو 18 هدفًا فى الموسم الأول لينفرد بلقب الأجنبى الأفضل فى تاريخ الدوري.

وفى الموسم الثانى تراجع مستوى المهاجم المغربى بعد رحيل البدري، وعلى الرغم من تولى الفرنسى باتريس كارتيرون القيادة الفنية، إلا أن المعدل التهديفى لأزارو تراجع بشدة عن موسمه الأول، وظهرت أرقام أزارو ضعيفة للغاية فى موسمه الثاني، حيث شارك فى 29 مباراة، سجل 7 أهداف، وصنع 5 أهداف.

وضم الاتفاق السعودي، خلال فترة الانتقالات الشتوية الأخيرة، مهاجمه المغربى وليد أزارو قادما على سبيل الإعارة من النادى الأهلي، لنهاية الموسم الجارية، وجاء رحيل اللاعب عن الأهلى بعد ضم السنغالى أليو بادجى من رابيد فيينا النمساوي.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة