شهد جبل القديس ميشيل فى فرنسا، حالة غير مسبوقة من الخواء، فى ظل غياب الزوار، سواء من المواطنين الفرنسيين، أو السائحين الأجانب، ليحل محلهم قطعان من الخراف، فى إنعكاس صريح للمأساة التى تعانيها المنطقة بعد انتشار فيروس كورونا وقرارات الإغلاق التى اتخذتها فرنسا وأغلب دول العالم للحد من انتشار الفيروس القاتل.
ويعد جبل القديس ميشيل، هى جزيرة حجرية صغيرة فى نورماندى، تبعد حوالى كيلومتر واحد عن ساحل فرنسا، وتعد القلعة والكنيسة المبنية عليها ثالث أكثر الأماكن السياحية من حيث عدد السياح فى فرنسا بعد برج إيفل وقصر فرساى.
الخراف تتصدر المشهد فى أبرز المناطق السياحية فى فرنسا
المنطقة تأتى فى ترتيبها بعد برج إيفل وقصر فرساى
جانب من المشهد
جبل القديس ميشيل أحد أبرز المناطق السياحية فى فرنسا
جبل القديس ميشيل بدون سائحين
جبل القديس ميشيل تحول إلى منطقة أشباح
جبل القديس ميشيل هو ثالث أهم المناطق السياحية فى فرنسا
قطيع من الخراف فى أحد أبرز المناطق السياحية فى فرنسا
منطقة جبل القديس ميشيل بفرنسا