وشدد على ضرورة عمل الشركات على ضمان سلامة وأمن موظفيها داخل مقراتها ومواقع العمل، قبل أن يتم اتخاذ قرار رفع قيود كورونا، مشيرا إلى أن أي إخفاق قد يحدث مع بدء تشغيل الاقتصاد سيفسر عن تداعيات وخيمة.

واضاف أنه يعمل حثيثا من أجل تجنيب القطاع المصرفي الوقوع في الأخطاء ذاتها التي حدثت إبان فترة الأزمة المالية العالمية حينما تم اتهام البنوك بأنها تسعى للتربح من وراء معاناة الشعب البريطاني.
في المقابل، يتزعم المحافظ السابق لبنك إنجلترا ميرفين كينج الدعوات المطالبة بإعادة تشغيل الاقتصاد البريطاني بوصفها خطوة لا تقل أهمية عن محاربة كورونا من أجل تجنيب الاقتصاد خسائر فادحة.