ريكي مارتن يدعم مؤسسته الخيرية لمساعدة الأطباء في مواجهة وباء كورونا.. فيديو

الثلاثاء، 28 أبريل 2020 08:30 م
ريكي مارتن يدعم مؤسسته الخيرية لمساعدة الأطباء في مواجهة وباء كورونا.. فيديو ريكي مارتن
كتب آسر أحمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حرص النجم العالمي ريكي مارتن، على دعم مؤسسته الخيرية التي تحمل اسم Ricky Martin Foundation، في مساعدتها للأطباء الذين يتواجدون في الصفوف الأمامية لمواجهة وباء كورونا "كوفيد 1".

ونشر المطرب العالمي مقطع فيديو عبر حسابه الشخصي بموقع الصور إنستجرام، يدعم فيه مؤسسته الخيرية لمحاربتها الوباء العالمي ومساعدة الأطباء والمتضررين من تلك الأزمة الصحية التي أصابت أكثر من 3 ملايين شخص من مختلف أنحاء العالم على مدار الأسابيع الماضية.

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

#HOPE . @rm_foundation

A post shared by Ricky (@ricky_martin) on

ويمتلك مارتن مؤسسته الخيرية منذ 2015، وتساهم بشكل كبير في محاربة تجارة الأعضاء، وتحرص بشكل مستمر على مساعدة الأطفال في المناطق الأكثر تضرراً في الدول الفقيرة.

1
 
وكان ريكي مارتن قد أعلن رسميًا ارتباطه بالرسام السورى الأصل جوان يوسف عام 2016، بعد فترة طويلة من الشائعات بشأن ارتباطهما عاطفيًا، حيث انفصل ريكى مارتن عن حبيبه السابق مدرب اليوجا كارلوس جونزاليز أبيلا.
 
وحقق أخر كليب لريكي مارتن "No Se Me Quita": "نجاح كبير فور إطلاقه وهو العمل الذي حمل أجواء صيفية ممتعة نقلها النجمان بطريقة مميزة.
 
وحقق كليب "No Se Me Quita" علي موقع الفيديو الشهير "يوتيوب" أكثر من 10.2 مليون مشاهدة خلال 5 أيام فقط وهى نسبة مشاهدة عالية بالمقارنة مع بعض نجوم الغناء العالمين.
 
وكان استنكر المغنى العالمى ريكى مارتن، الحادث الإرهابي الشنيع الذى حدث فى مسجد النور ومسجد لينوود فى مدينة كرايستشيرش، نيوزيلندا، العام الماضى والذى أسفر عن مقتل ما يقارب الخمسين شخصًا وعدد كبير من الجرحى.
 
وهاجم مارتن، وسائل الإعلام العالمية التى وصفت المعتدي بالمجرم وليس بوصفه الطبيعي كونه إرهابى ارتكب عملاً إرهابيًا، ونشر صورة للإرهابى فى ستورى عبر حسابه، وكتب: "الرجل الذى قتل أكثر من أربعين شخصًا وأصاب عشرين شخصًا بجروح خطيرة، الإعلام يسميه مطلق النار ومتطرف لكن ليس إرهابيًا.. لماذا؟! لأنه غير مسلم".









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة