أمن الجيزة يحاصر حائزى الأسلحة النارية بدون ترخيص ويضبط 12 متهما

الخميس، 09 أبريل 2020 11:16 ص
أمن الجيزة يحاصر حائزى الأسلحة النارية بدون ترخيص ويضبط 12 متهما أسلحة نارية - أرشيفية
كتب بهجت أبو ضيف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعدت مديرية أمن الجيزة حملة أمنية، لضبط المتورطين فى حيازة أسلحة نارية وذخيرة بدون ترخيص، وأسفرت الحملة عن ضبط 12 متهما بحوزتهم أسلحة وعدد م الطلقات، وتم إحالتهم إلى النيابات المختصة للتحقيق.

وجه اللواء طارق مرزوق مدير أمن الجيزة، بمواصلة الحملات الأمنية، لضبط المتهمين بحيازة أسلحة نارية الية وخرطوش بون ترخيص، لمواجهة الجريمة بشتى أنواعها، وأسفرت الحملة عن ضبط 12 متهما بحوزتهم طبنجتين، و8 فرد خرطوش، وبندقية خرطوش ماركة بامب أكشن بالإضافة إلى 24 طلقة مختلفة الأعيرة.

عقب اتخاذ الإجراءات القانونية حيال المتهمين، تم إخطار النيابة للتحقيق.

 

ويعاقب بالحبس مدة لا تقل عن شهر وغرامة لا تقل عن 50 جنيهاً ولا تزيد على 500 جنيه لحيازة الأسلحة البيضاء.

 

- يعاقب بالسجن وغرامة لا تجاوز 5 آلاف جنيه لحيازة الأسلحة النارية غير المششخنة أو ذات الماسورة المصقولة من الداخل.

 

- العقوبة تصل للسجن المشدد وغرامة لا تجاوز 15 ألف جنيه فى حال حيازة الأسلحة المششخنة مثل المسدسات فردية الإطلاق البنادق ذاتية التعمير.

 

- تصل إلى المؤبد وغرامة لا تجاوز 20 ألف جنيه لحيازة أسلحة مثل المدافع والمدافع الرشاشة والبنادق الآلية والنصف آلية ومسدسات سريعة الطلقات، بالإضافة للسجن وغرامة لا تجاوز خمسة آلاف جنيه لحيازة ذخائر الأسلحة المنصوص عليها.

 

- فيما يخص الاتجار وتصنيع الأسلحة النارية والبيضاء، فإن القانون يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن شهر وبغرامة لا تقل عن مائة جنيه ولا تزيد على 500 جنيه كل من أتجر أو استورد أو صنع بغير ترخيص الأسلحة البيضاء.

 

- تكون العقوبة السجن وبغرامة لا تقل عن 500 جنيه ولا تجاوز ألف جنيه، كل من اتجر أو استورد أو صنع أو أصلح، بغير ترخيص سلاحاً نارياً غير مششخن أو بماسورة مصقولة من الداخل.

 

- تصل العقوبة إلى السجن المشدد إذا كان السلاح من المسدسات فردية الإطلاق.

 

- السجن المؤبد إذا كان السلاح البنادق المششخنة ذات التعمير اليدوى والتى تطلق طلقة طلقة، والمدافع الرشاشة والبنادق المششخنة النصف آلية والآلية سريعة الطلقات والمسدسات سريعة الطلقات.

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة