الأهلى مهنئا جوزيه بعيد ميلاده: صائد البطولات بأدغال افريقيا كل عام وأنت بخير

الخميس، 09 أبريل 2020 11:07 ص
الأهلى مهنئا جوزيه بعيد ميلاده: صائد البطولات بأدغال افريقيا كل عام وأنت بخير مانويل جوزيه المدير الفنى الاسبق للأهلى
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

احتفلت الصفحة الرسمية للنادى الأهلى عبر انستجرام بعيد ميلاد البرتغالى مانويل جوزيه، المدير الفنى الأسبق للقلعة الحمراء، وكتبت الصفحة، "صائد البطولات فى أدغال أفريقيا.. لقب بالساحر وهو أسطورة.. معشوق الجماهير مانويل جوزيه.. كل عام وأنت بخير".

ويحتفل الساحر مانويل جوزيه، اليوم بعيد ميلاده رقم 74، لاسيما أنه من مواليد التاسع من أبريل لعام 1946 فى مدينة سانت أنطونيو.

مانويل جوزيه دى سيلفا اسم له ثقل بين عشاق النادى الأهلى بفضل النتائج والبطولات الكبيرة التى حققها مع الفريق طوال فترة قيادته للقلعة الحمراء، وأعلن المدرب البرتغالى الشهير اعتزاله التدريب نهائيًا بعد مشوار مرصع بالإنجازات والبطولات.

وحصل جوزيه مع الأهلى على 21 لقبًا هي: "بطولة الدورى العام وفاز بها 6 مرات، وبطولة كأس مصر وفاز بها مرتين بطولة كأس السوبر المصرى وفاز بها أربع مرات ببطولة دورى أبطال أفريقيا، وبطولة السوبر الأفريقى أربع مرات، فيما شارك فى بطولة كأس العالم للأندية ثلاث مرات حصل فى المشاركة الأولى والثالثة على المركز السادس، وفى الثانية على الميدالية البرونزية.

وفى تاريخ العملاق جوزيه مع القلعة الحمراء هناك محطات عالقة فى أذهان الكثيرين ترفض أن تمر مرور الكرام، لاسيما أن الساحر البرتغالى لقب بـ"ملك السداسيات" بعد أن قاد الفريق الأحمر للفوز على ستة فرق بنتيجة كاسحة حملت الرقم "6"، المدهش أنها كانت نتيجة غاضبة لجوزيه الذى كان يخرج فى المؤتمر الصحفى يعقب قائلا: لماذا 6 وليس 7؟

عقلية زرعها جوزيه فى عقول لاعبى الأهلى والجماهير، فأصبح الفوز وحده لا يكفى بل لابد من ظهور "الأهلى كما يجب أن يكون".

وأطلقت جماهير الأهلى العديد من الألقاب على "جوزيه"، منها العبقرى والمحظوظ والأسطورة، لكن أشهر الألقاب هو "وش السعد"، وأطلقت عليه الجماهير عقب عودته من تونس متوجًا بكأس رابطة الأندية الأبطال الأفريقية بعد تخطى عقبة الصفاقسى التونسى على أرضه ووسط جماهيره.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة