أكرم القصاص - علا الشافعي

قارئ من ذوى الهمم يناشد التضامن إصدار فيزا معاش تكافل بأسيوط

الأربعاء، 13 مايو 2020 07:00 م
قارئ من ذوى الهمم يناشد التضامن إصدار فيزا معاش تكافل بأسيوط تكافل وكرامة
كتب أحمد معروف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ سيد حسن عبد الرازق عبد ربه والمقيم فى مركز أسيوط قرية الزاوية عزبة الفحارين بجوار مسجد ال "طايع" بالكرايشة محافظة أسيوط عبر خدمة صحافة المواطن باليوم السابع ضمن مبادرة "سيبها علينا" يناشد التضامن اصدار فيزا معاش تكافل وكرامة والخاصة بذوى الاحتياجات الخاصة، والذى تم ايقاف اجراءاتها بداعى أن الأسرة خارج نطاق الفقر فى حين أنه لا يعمل ولا يمتلك أى شئ ويسكن فى شقة حق انتفاع بإيجار سنوى تابعة لأملاك الدولة وليس له دخل ثابت.

رقم قومى 2870402500876                                                                                

وناشدت القارئة العمل على إزالة اسباب الشكوى للتواصل: 01287909076

2
 
5
 
7
 
8
 
12
 

وتأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة