استعان على لطفى، حارس مرمى النادى الأهلى، بالدراجة لقضاء وقته فى العزل المنزلى خلال شهر رمضان، ويخصص حارس المارد الأحمر وقتاً لركوب الدراجة، ونشر جانبا من هذه الرياضة عبر حسابه على انستجرام. ويتابع يانكون ميشيل، مدرب حراس المرمى بالنادى الأهلى، تدريبات رباعى الفريق محمد الشناوى، شريف إكرامى، على لطفى ومصطفى شوبير التى ينفذونها حالياً فى المنزل بسبب الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار "فيروس كورونا.
ويتواصل حراس مرمى الأهلى مع يانكون ميشيل عبر "الواتس آب" بشكل مُستمر لإطلاعه على التدريبات اليومية التى يقومون بها خلال فترة التوقف الحالية، وشهدت الساعات الماضية متابعة دقيقة من قبل مدرب الحراس لتدريبات اللاعبين للحفاظ على لياقتهم البدنية خلال فترة التوقف الحالية.
ويخضع حراس الأهلى لتدريبات يومية على فترتين، تنفيذا للبرنامج الذى وضعه توماس بينكيل مخطط الأحمال البدنية بالجهاز الفنى للفريق.
وصرف على لطفى النظر عن فكرة الرحيل خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، حيث طلب الحارس الدولى فى أكثر من مناسبة السماح له بالخروج معاراً، خاصة على مدار الموسم الجارى، لاسيما أن ترتيبه هو الثالث بين حراس الفريق بعد محمد الشناوى وشريف إكرامى، إلا أن قرار الأخير بالرحيل نهاية الموسم الجارى فى ظل عدم توصله لاتفاق مع لجنة التخطيط بشأن تجديد عقده جعل على لطفى يتراجع عن فكره، خاصة بعد حصوله على وعد من الجهاز الفنى بأن يصبح الحارس الثانى بعد محمد الشناوى، على ألا يتم التعاقد مع حارس جديد ويتم الاعتماد على الثنائى الشاب مصطفى شوبير وأحمد طارق سليمان.
من ناحية أخرى رفض الجهاز الفنى للأهلى فكرة ضم لاعب أجنبى فى عدة مراكز بالفريق، فى مقدمتها الدفاع وكذلك الظهير الأيمن، وذلك بعدما رشّح البعض أكثر من لاعب أجنبى للقلعة الحمراء لتدعيم مركزى الدفاع والظهير الأيمن، لكن هذا الأمر قوبل بالرفض من الجهاز الفنى للفريق الأحمر بقيادة السويسرى رينيه فايلر.
ويرى فايلر أنه من الأفضل ضم لاعب أجنبى فى مركز "الجناح" أو الهجوم فقط، وهو ما يسعى مسئولو القلعة الحمراء لتحقيقه خلال الفترة المقبلة، حيث يتم التفاوض حالياً مع "جناح" أجنبى على مستوى عال من الكفاءة، ودخل النادى فى مفاوضات مع الأورجويانى جاستون سيرينو لاعب صن داونز الجنوب أفريقى لكن الصفقة تواجه صعوبات بالجملة بسبب مُغالاة النادى الجنوب أفريقى فى طلباته للإستغناء عن لاعبه.
على لطفي
وصرف على لطفى النظر عن فكرة الرحيل خلال فترة الآنتقالات الصيفية المقبلة، حيث طلب الحارس الدولى فى أكثر من مناسبة السماح له بالخروج معاراً، خاصة على مدار الموسم الجارى، لاسيما أن ترتيبه هو الثالث بين حراس ألفريق بعد محمد الشنأوى وشريف إكرامى، إلا أن قرار الأخير بالرحيل نهاية الموسم الجارى فى ظل عدم توصله لاتفاق مع لجنة التخطيط بشأن تجديد عقده جعل على لطفى يتراجع عن فكره، خاصة بعد حصوله على وعد من الجهاز ألفنى بأن يصبح الحارس الثانى بعد محمد الشنأوى، على ألا يتم التعاقد مع حارس جديد ويتم الاعتماد على الثنائى الشاب مصطفى شوبير وأحمد طارق سليمان.
من ناحية أخرى رفض الجهاز ألفنى للأهلى فكرة ضم لاعب أجنبى فى عدة مراكز بألفريق، فى مقدمتها الدفاع وكذلك الظهير الأيمن، وذلك بعدما رشّح البعض أكثر من لاعب أجنبى للقلعة الحمراء لتدعيم مركزى الدفاع والظهير الأيمن، لكن هذا الأمر قوبل بالرفض من الجهاز ألفنى للفريق الأحمر بقيادة السويسرى رينيه فايلر.
ويرى فايلر أنه من الأفضل ضم لاعب أجنبى فى مركز "الجناح" أو الهجوم فقط، وهو ما يسعى مسئولو القلعة الحمراء لتحقيقه خلال ألفترة المقبلة، حيث يتم التفأوض حالياً مع "جناح" أجنبى على مستوى عال من الكفاءة، ودخل النادى فى مفأوضات مع الأورجويانى جاستون سيرينو لاعب صن دأونز الجنوب أفريقى لكن الصفقة تواجه صعوبات بالجملة بسبب مُغالاة النادى الجنوب أفريقى فى طلباته للإستغناء عن لاعبه.
