صدور العدد 160 من مجلة "شاعر المليون" وشعراء عرب يشيدون بمواقف الإمارات

الأحد، 17 مايو 2020 03:00 ص
 صدور العدد 160 من مجلة "شاعر المليون" وشعراء عرب يشيدون بمواقف الإمارات مجلة الشعراء
كتبت بسنت جميل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

صدر عن أكاديمية الشعر فى أبوظبى مطلع الشهر الحالي، العدد 160 من مجلة شاعر المليون، تصدرت غلافه صورة صاحب الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة. وقد خصص هذا العدد مساحة للحديث عن المبادرات الإنسانية التي انطلقت من الإمارات بعد تفشي ما بات يعرف بـ" فيروس كورونا ، كوفيد 19"، وعكست تلك المبادرات بشكل واضح وجلي قيم ومبادئ دولة الإمارات العربية المتحدة.

غلاف العدد 160 - مجلة شاعر المليون

وجاء في افتتاحية العدد: "منذ اللحظات الأولى، صدرت توجيهات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وأخيه الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي حفظه الله، لحكومة الإمارات بتسخير جميع إمكانياتها في سبيل وقف تفشي فيروس كورونا، لتضرب فيما بعد، أفضل الأمثلة على مستوى المنطقة والعالم أجمع، في محاولات الحد من تفشيه عبر إجراءات وقائية شاملة. وليس ذلك فحسب، بل أصحبت الإمارات خلال الشهرين الماضيين هي الحدث، والحقيقة الأجمل، بعدما قامت بمبادرات إنسانية قل نظيرها، لفتت أنظار العالم إليها، وأصبحت -كما كانت وستظل دائماً- حديث العالم الذي رأى فيها القدوة الحسنة ودولة الإنسانية".

وأشارت الافتتاحية إلى وقوف  الشيخ محمد بن زايد آل نهيان،  في الصفوف الأولى، ليقود بنفسه جهود المواجهة، ويتبنّى عدداً من المبادرات الإنسانية التي لا يمكن أن يطلقها، إلا رجل تعلم من مدرسة زايد، وأصبح رمز الوفاء لقيمه، ورجل اللحظات الإنسانية العظيمة.

وفي تقرير موسّع عن إجراءات الإمارات الوقائية بعد انتشار الفيروس، كان الحديث عن تلك الإجراءات الواسعة التي اتخذتها الدولة في سبيل احتواء انتشار المرض. وتناول التقرير أبرز المبادرات الإنسانية التي انطلقت من الإمارات منذ بداية انتشار الفيروس في مختلف مدن العالم، وأهمها مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الذي أمر بإنشاء مدينة الإمارات الإنسانية لاستقبال المرضى ومعالجتهم وتلقيهم الرعاية الكاملة وإعادتهم إلى بلدانهم سالمين معافين.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة