أكرم القصاص - علا الشافعي

الطيارات الورق والعرايس القماش.. وسائل ترفيه رجعت من التسعينات فى زمن الكورونا

السبت، 02 مايو 2020 08:00 م
الطيارات الورق والعرايس القماش.. وسائل ترفيه رجعت من التسعينات فى زمن الكورونا ألعاب زمان
كتبت شيماء سمير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اضطر الكثير من الأشخاص للبحث عن طرق مختلفة يمكنها تسليتهم خلال فترة الحظر المنزلي، ولجأ الكثير منهم للعودة إلى الألعاب القديمة رغبة في استعادة ذكريات الماضي، فعادت الكثير من وسائل الترفيه القديمة مرة أخرى، تلك التي تربى عليها جيل التسعينات والثمانينات وغيرهم من الأجيال القديمة، تلك التي نرصد لكم أبرزها من خلال السطور التالية.

الطيارات الورق

ثلاثة أعواد من البوص وأكياس بلاستيكية أو جلاد وخيط، هذه هي الأدوات التي يمكنك من خلالها صناعة طائرة ورقية في منزلك، وقد لجأ الكثير من الشباب مؤخرًا بسبب جلوسهم في منازلهم للالتزام بالعزل المنزلي إلى العودة لتلك الهواية مرة أخرى مؤخرًا.

الطائرات الورقية
الطائرات الورقية
تصنيع الطائرات الورقية
تصنيع الطائرات الورقية

بنك الحظ

قضينا أعوام طويلة من عمرنا في لعب بنك الحظ، إلا أنها اختفت من بين قائمة الألعاب بعد ظهور الألعاب الإليكترونية التي سيطرت على عقول الكثير من الجيل الحالى، ولكن مؤخرًا عادت لعبة بنك الحظ مرة أخرى إلى ساحة الوسائل الترفيهية التي يمكن للأسرة المشاركة فيها سويًا باعتبارها لعبة جماعية.

بنك الحظ
بنك الحظ

العرايس القماش

كانت الأمهات قديمًا تصنع العرائس لبناتهن من أجل تسليتهن، ولم تكن وقتها فكرة شراء العرائس من محلات لعب الأطفال دراجة، الأمر الذي عاد مرة أخرى أيضًا مؤخرًا، حيث استغلت بعض الأمهات خلال فترة العزل مهارتهن في الحياكة لصناعة عرائس بمساعدة أطفالهن.

العرايس القماش
العرايس القماش

بدون كلام

تلك اللعبة التي تعتمد جلوس أفراد الأسرة سويًأ لممارستها، حيث يقوم أحدهم بمحاولة تجسيد فيلم أو عمل فني دون أن يتكلم، ويحاول البقية تخمين الاسم إلى أن ينجح أحدهم في ذلك.

بدون كلام
بدون كلام

كونيكت فور

كانت إحدى اللعب المميزة التي يفضلها عدد كبير من الأشخاص، فهي تعتمد على التخطيط لتجميع، خانات من نفس اللون الذي يلعب به كل لاعب بشكل معين، وتعد إحدى الألعاب التي عادت إلى الساحة مرة أخرى مؤخرًا.

كونيكت فور
كونيكت فور









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة