أكرم القصاص - علا الشافعي

رئيس افغانستان ينعى ضحايا الطائرة الباكستانية: نقف معكم في هذه اللحظة الحزينة

الجمعة، 22 مايو 2020 04:02 م
رئيس افغانستان ينعى ضحايا الطائرة الباكستانية: نقف معكم في هذه اللحظة الحزينة الرئيس الافغانى
كتب محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نعى الرئيس الأفغاني أشرف غنى، ضحايا حادث تحطم الطائرة الباكستانية التي وقعت في أحد الأحياء السكنية بمدينة كراتشي، اليوم الجمعة، وغرد رئيس افغانستان عبر حسابه بموقع "تويتر"، منذ قليل، قائلا: "قلبي يخرج لأسر الضحايا الذين فقدوا أرواحهم في تحطم طائرة الخطوط الجوية الباكستانية في كراتشي. أقدم تحياتي المخلصة لشعب وحكومة باكستان. الأفغان يقفون معكم في لحظة الحزن هذه".

1
رئيس افغانستان على تويتر

 

كما أعرب ناريندرا مودى، رئيس الوزراء الهندي، عن بالغ حزنه في حادث تحطم الطائرة الباكستانية، وغرد عبر حسابه بـ"تويتر"، قائلا: " حزني العميق للخسائر في الأرواح بسبب تحطم طائرة في باكستان. تعازينا لعائلات المتوفين متمنين الشفاء العاجل للمصابين".

رئيس وزراء الهند على تويتر
رئيس وزراء الهند على تويتر

 

وكانت قد تحطمت طائرة باكستانية تحمل 107 أشخاص على متنها، اليوم الجمعة، قرب منطقة سكنية بمدينة كراتشي، وقالت سلطة الطيران المدني في باكستان إن الطائرة تحطمت أثناء هبوطها قرب مطار كراتشي، جنوبي البلاد، وأظهرت لقطات فيديو جديدة شاركها صحفي باكستاني يدعى منصور على كاهان عبر حسابه بـ"تويتر" فيديوهات جديدة للقطات من موقع تحطم الطائرة في كراتشي.

 

وامتلأت المنطقة المنكوبة بحطام السيارات وأثار هدم البيوت التي تأثرت من ارتطام الطائرة، كما عرضت مشاهد أخرى لألسنة الدخان وهى تغطي البيوت بينما يقف الأهالي على أسطح المنازل لمشاهدة الفاجعة التي حلت بهم في هذه المنطقة السكنية المكتظة بالسكان.

 

وتجرى السلطات الباكستانية، عمليات إنقاذ  في موقع تحطم طائرة PIA Airbus A320 في كراتشي،التى تعد منطقة حضرية مزدحمة، حيث تحطمت الطائرة الباكستانية التي تحمل 107 أشخاص، الجمعة، قرب منطقة سكنية بمدينة كراتشي، حسبما قال متحدث باسم شركة الخطوط الباكستانية.

 

وقالت سلطة الطيران المدني في باكستان إن الطائرة تحطمت أثناء هبوطها قرب مطار كراتشي، جنوبي البلاد.

 

وكشفت وسائل إعلام محلية أن الطائرة كانت قادمة من مدينة لاهور الباكستانية، وأنها سقطت فوق منطقة سكنية وسببت بها أضرارا بالغة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة