الهانى سليمان: لو عاد بى الزمن لوافقت على الانتقال للأهلي معارا

الجمعة، 12 يونيو 2020 09:44 م
الهانى سليمان: لو عاد بى الزمن لوافقت على الانتقال للأهلي معارا الهانى سليمان
محمد عراقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد الهانى سليمان، حارس سموحة، أن علاقته توترت بجماهير ناديه السابق الاتحاد السكندري بعد أن اتهموه ببيع النادي والتوقيع للأهلي، معلقاً: "الإدارة هي السبب في ذلك لعدم رغبتهم في منحي مستحقاتى، وتم وضع بنود تعسفية، لذلك اضطررت للتوقيع للأهلى، وأعتقد أنه من الصعب أن يرفض أى لاعب الانتقال للفريق الأحمر، وللأسف لم تتم الصفقة والحمد لله الجماهير عرفت الحقيقة بعد ذلك".

وتابع الهاني سليمان فى تصريحات على قناة أون سبورت: "هناك قلة من الجماهير دائماً ما تُهاجم أولاد النادي.. تعرضت لمؤامرة من بعض المشجعين ليس له علاقة بالفنيات، وذلك الهجوم كان السبب الأول في رحيلي عن بيتي الاتحاد السكندري، وتابع الهاني سليمان أنه تلقى عرضاً للرحيل للدوري السعودي على سبيل الإعارة بمبلغ مالي جيد، إلا أنه رفض المبدأ وأصر على الرحيل بشكل نهائي لعدم رغبته في الرحيل عن الدوري المصري خلال تلك الفترة.

وأضاف الهاني سليمان أنه لو عاد بي الزمن لقبلت الانتقال للأهلي على سبيل الإعارة بعد أن دخلت الإدارة الحمراء في مفاوضات معه مُجدداً، وذلك لكونه ناديا كبيرا واللعب له شرف ويضيف كثيراً للسيرة الذاتية لأى لاعب في مصر.

وعرضت اللجنة الخماسية على أشرف صبحى بعض الإجراءات والاشتراطات التى وضعتها اللجنة الطبية باتحاد الكرة لاستئناف التدريبات الجماعية، وعلى رأسها: تحليل الكشف عن فيروس كورونا لجميع اللاعبين قبل عودة التدريبات، تقسيم تدريبات كل فريق على 4 دفعات فى الجيم، وتقام التدريبات الجماعية للاعبين على دفعتين، تباعد المسافات بين اللاعبين فى التدريبات الجماعية، تقليص عدد الأجهزة الفنية والإدارية فى التدريبات، تعقيم وتطهير الأدوات الرياضية والكرات قبل وبعد كل تمرين، تعقيم غرف خلع الملابس وملعب التدريب يوميا.، ارتداء اللاعبين الكمامات قبل وبعد التدريبات، ارتداء الجهاز الفنى والإدارى والطبى الكمامات أثناء التدريبات، تعقيم وتطهير الكرات قبل وبعد كل تمرين، منع تبادل زجاجات المياه والعصائر بين اللاعبين فى التدريبات. ومنع المصافحة والعناق أثناء التدريبات.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة