قال رجائى عطية نقيب المحامين، إنه يتعرض لأذى شديد منذ أن تم انتخابه نقيبا للمحامين، مضيفا أن التطاول عليه بلغ حدودا لا يطيقها إنسان حتى دخلت فى بيته وأهل بيته، وأنه وصف بأقذع الأوصاف ولكن هذا ليس ما يشغله الآن، وأن هذا التهجم كان يمكن أن يصرفه عن القيام بواجبه، مضيفا خلال كلمة له وجهها للمحامين ، اليوم الأحد، أنه جاء لخدمة المحامين وللنهوض برسالة ولكى يعيد الأمجاد إلى المحاماة ولتحسين صورتها فى عيون المجتمع والتى اتفقنا جميعا على أنها ساءت فى عيون الكثير، متابعا: "لم ينجو أى عمل قمت به أو اجتهدت فيه من انتقاد واعتراضات سخيفة".
وتابع رجائى عطية نقيب المحامين: "اجتهدت ووفرت كمامات جيدة لزملائى، جيدة لأن الكمامات والمواصفات أنواع، وتم الاتفاق على توزيعها بسعر مراعى فيه الدعم الكافى، وبعد ذلك فوجئت باعتراضات عجيبة الشكل"، وفيما يخص بتشكيل هيئة المكتب.
نوه رجائى عطية إلى أنه أول شخص حريص على تشكيل هيئة المكتب حتى تتحمل عنه جزء من العبء الذى يحمله، وأن سبب عدم تشكيلها حتى الآن هو طلب التوافق حول تشكيلها .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة