أكرم القصاص - علا الشافعي

رسالة أمين الأمم المتحدة للعاملين بالقطاع العام فى يوم "الخدمة العامة".. فيديو

الإثنين، 15 يونيو 2020 03:03 م
رسالة أمين الأمم المتحدة للعاملين بالقطاع العام فى يوم "الخدمة العامة".. فيديو انطونيو جوتيريش امين عام الامم المتحدة
كتبت - هند المغربي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 

بث أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة رسالة مصورة اليوم بمناسبة يوم الأمم المتحدة للخدمة العامة والمقرر وفقا بقرار الجمعية العامة رقم 277/57، يوم 23 يونيو من كل عام

ووفقا للأمم المتحدة أنه يراد من هذا اليوم الاحتفاء بالقيمة الأخلاقية والإنسانية المنوطة بالخدمة العامة للمجتمعات، وتسليط الضوء على إسهامات الخدمة العامة في عملية التنمية، والاعتراف بعمل العاملون في مجال الخدمة العامة، وتشجيع الشباب والشابات على السعي نحو مهن في القطاع العام حيث تم إقامة أول حفل في 2003 لتوزيع جائزها الخاصة بالخدمة العامة،

وقال جوتيريش في رسالته المصورة اليوم " بينما يواصل العالم مجابهه جائحة كوفيد -19 القاتلة مازال الموظفون العموميون يعملون على الخطوط الأمامية للتصدي للأزمة إنهم ممرضون وممرضات وأطباء وطبيبات ومسعفون ومسعفات يوفرون الرعاية المنقذة للحياة وعمال وعاملات في مجال الصرف الصحي يقومون بتطهير الأماكن العامة وتنظيفها، وكذلك عمال وعاملات في مجال النقل يحافظون على تشغيل الحافلات والقطارات ومدرسون ومدرسات يسهرون على تعليم أطفالنا سواء على شبكة الأنترنت أو خارجها "

 

أشار جوتيريش إلى أن ذلك "بالإضافة إلى مسؤولون ومسؤولات ومديرون ومديرات البيانات وخبراء إحصائيون في مجال الصحة حيث يقدمون معلومات حيوية وموثوقة عن انتقال المرض والوقاية منه وقد اضطلع العديد من هؤلاء الأفراد المتفانين بأعمالهم في ظروف خطرة في ظل تفاعل بشري كبير وانعدام لإمكانية الحصول على معدات الحماية الشخصية لافتا إلى أنه قضي كثيرون نحبهم بسبب مرض كوفيد-19 وهم يقومون بأعمالهم"

وأضاف جوتيريش "اليوم نكرم هؤلاء العمال الاساسين وغيرهم كثيرون ويجب علينا أيضا أن نفكر في كيفية تحسين حمايتهم والاستثمار فيهم " مضيفا " وأقول مباشرة لهؤلاء الموظفين العموميين الملهمين إننا جميعا مدينون لكم بشدة على أعمالكم الرائعة في خدمة البشرية

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة