اختارت الناشطة الحقوقية سارة حجازى أن تنهى حياتها فجأة عن عمر 30 عاما، وتترك خلفها حالة كبيرة من السجال.
فمثلما كانت شخصية مثيرة للجدل فى حياتها أصبحت كذلك أيضا بعد موتها، خبر انتحار سارة اجتاح منصات التواصل الاجتماعى، ودفع الكثيرين للبحث عن تفاصيل قصتها، فتبين لهم أنها تبنت أفكارًا معارضة للدين والعرف المجتمعى والدليل على ذلك هو إعلانها لمثليتها الجنسية عام 2016.
لمعرفة باقى تفاصيل القصة شاهد الفيديو التالى:
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة