شوبير: إلغاء 3 دوريات فى 10 سنوات.. كيف تتحمل صناعة كرة القدم؟

الثلاثاء، 16 يونيو 2020 10:29 ص
شوبير: إلغاء 3 دوريات فى 10 سنوات.. كيف تتحمل صناعة كرة القدم؟ احمد شوبير
كتبت أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد الإعلامى أحمد شوبير، أنه لا يهتم بمن سيتوج ببطولة الدورى العام فى نهاية الموسم الجارى سواء كان الأهلى أو الزمالك، قائلا فى تصريحات إذاعية عبر برنامجه "ساعة مع شوبير"، الذى يقدمه على إذاعة أون سبورت: لا يهمنى من سيتوج بلقب الورى العام فى نهاية الموسم الجارى، لكن من غير المعقول أن نلغى العقد الأخير أو فى آخر 10 سنوات بطولتى دورى عام، وإذا تم إلغاء النسخة الحالية ستكون البطولة الثالثة، وأضف إلى ذلك أن الدورى الجديد ليس مضموناً إقامته أيضاً.
 
وأضاف: كل الدوريات العربية والأفريقية والأوروبية عادت من جديد لكن فى مصر لدينا مشكلة بدون سبب.
 
واسترسل شوبير: اجتماع الأندية مع الجبلاية المقرر عقده اليوم سيتضمن مفاجآت سأعلن عنها ليلاً، لكن استكمال الدورى أصبح أمرا واقعا لا يوجد إلغاء على الإطلاق، معلقاً "عندما قلت إن الزمالك وافق على تتويج الأهلي بالدورى حال الإلغاء، قالوا لم يحدث، وبالأمس اعترفوا وقالوا آه فيها إيه".
 
وأضاف شوبير: الناس في كل الدول تفكر في الصناعة بينما نفكر نحن في أمور أخرى.
 
في سياق متصل، يعقد مسئولو اللجنة الخماسية باتحاد الكرة برئاسة عمرو الجنايني، اجتماعًا مع 6 أندية دوري ممتاز اليوم الثلاثاء فى الثانية والنصف ظهرًا بمقر اتحاد الكرة لمناقشتهم فى لائحة النظام الأساسي وشروط الترشح لانتخابات اتحاد الكرة إلى جانب التصور الخاص بتطوير نظام المسابقات، ورأيهم فى موقف الدوري للموسم الجاري .

وأكد وليد العطار المدير التنفيذى لاتحاد الكرة أنه سيتم الاجتماع بين اللجنة الخماسية يوم الثلاثاء بـ6 أندية من الدوري الممتاز وهى الأهلي والاتحاد السكندري وإنبي وطلائع الجيش ومصر المقاصة ووادي دجلة ثم اجتماع غدًا الأربعاء مع أندية الزمالك والإنتاج الحربي وطنطا والمقاولون العرب ونادي مصر وأسوان، وتختتم اللجنة الخماسية اجتماعاتها يوم الخميس بأندية بيراميدز والمصري وسموحة والجونة والإسماعيلي وحرس الحدود وأنه تم تقسيم الأندية لصعوبة الإجتماع بهم جميعا إعمالا بشروط الدولة فى التباعد الإجتماعي بسبب فيروس كورونا.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة