وكان أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أكد أن خطط الضم الإسرائيلية تظل مفتقرة لأى تأييد دولى، بل تُعارضها أغلب الدول والتكتلات الدولية، من منظمة التعاون الإسلامي إلى الاتحاد الأوروبي، مضيفا أنه يتعين العمل في هذه المرحلة على تكوين أوسع تحالفٍ دولي ممكن لكشف عُزلة إسرائيل ومن يؤيدها في هذه السياسة الرعناء والخطيرة التي تُهدد بإشعال المنطقة.