إنبى يتراجع عن ضم محمود صلاح نهائيًا من بيراميدز

الخميس، 18 يونيو 2020 11:53 م
إنبى يتراجع عن ضم محمود صلاح نهائيًا من بيراميدز انبى
كتب _ عمر مراد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قرر مسئولو إنبى عدم التعاقد مع الجناح الأيمن محمود صلاح بصفة نهائية من نادي بيراميدز خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، وذلك لعدم تقديم اللاعب للطموحات المنتظرة منه خلال فترة الإعارة بالموسم الحالى مع الفريق البترولى حيث شارك فى 3 مباريات ولم يحرز أو يصنع خلالهم أي هدف، لذا فضل مسئولى النادى البترولى الاكتفاء بفترة الإعارة.

فيما كشف عبد الناصر محمد مدير الكرة بنادى إنبى أن ناديه ليس الوحيد الذى يبرم اتفاقا مع اللاعبين حول خصم نسبة من المستحقات بسبب الفترة الحالية التي شهدت التوقف الكروي منذ شهر مارس الماضي بسبب فيروس كورونا قائلا، "الإقرار يؤكد أن اللاعب له 70% أى أن الخصم الذي سيتم 5% وإنبى والاتحاد وسموحة وبيراميدز والأهلي سيطبقون تلك المسألة وهو تنازل اللاعب عن 5% فقط إلى جانب نسبة المشاركة وحال استكمال الدوري يحصل اللاعب علي عقده كاملا".
 
وأضاف مدير الكرة بإنبي لليوم السابع، "مندهش من الأنباء التى يقول فيها البعض أن هناك ثورة من جانب اللاعبين، بالعكس اللاعبين الأجانب قاموا بالتوقيع قبل المحليين وجميع اللاعبين سيوقعون تباعا وهناك بعض اللاعبين خارج القاهرة عندما يحضرون لتسلم مستحقاتهم سيوقعون علي تلك الاستمارة والأمر لا يوجد به أي أزمة في النادي".
 
وحرص مسئول إنبى علي صرف 10٪؜ من مستحقات اللاعبين عن الدفعة الثالثة مع الحصول علي توقيع اللاعبين علي استمارة جاءت محتواها إقرار من اللاعب كالتالي:"تقاضيت مبلغ 10 % من قيمة مستحقاتي عن تعاقد مع نادي انبي عن الموسم الحالي ۲۰۲۰/۲۰۱۹ وأنه في حالة إلغاء مسابقة الدوري وبقائی مع الفريق يحق لى نسبة 5% عن هذا الموسم و5 % أخرى تضاف على تعاقدي عن الموسم القادم ۲۰۲۱/۲۰۲۰ وأتنازل عن باقي مستحقاتي عن الموسم ۱۹ ۲۰۲۰/۲۰ وفي حالة استكمال مسابقة الدوري يحق لى قيمة تعاقدی کاملا طبقا للقواعد والنظم المعمول بها وأنه في حالة إلغاء مسابقة الدوري وعدم قيدي بقائمة الفريق عن الموسم القادم أتنازل عن باقی مستحقاتی عن الموسم الحالي ۲۰۲۰/۲۰۱۹ ولا يحق لي مطالبة نادي إنبي بأى ثمة شيء".









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة