سيبها علينا.. قارئ يشكو غرق شارع فوزى بروض الفرج بمياه الصرف الصحى

الجمعة، 19 يونيو 2020 01:40 ص
سيبها علينا.. قارئ يشكو غرق شارع فوزى بروض الفرج بمياه الصرف الصحى الصرف الصحى
أحمد جمال الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ حمدي الكتبى، عبر خدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع"، شكوى من انتشار مياه الصرف الصحى بشكل مستمر.

وقال القارئ عبر رسالته لصحافة المواطن: "نعانى سكان عطفة فوزى مدخل مسجد الهداية بالله، شارع فوزى متفرع من ابن الرشيد بمنطقة روض الفرج  من انتشار مياه الصرف الصحى، مما تسبب بتسرب مستمر لمياه المجارى حتى اقتحمت المنازل والمسجد مما يعمل على نشر الرائحة الكريهة والحشرات الضارة التى تؤذى السكان خاصة من كبار السن والأطفال ".

موضحا أن الأهالى فوجئت بطفح بالوعة الصرف الصحى وتم التواصل تليفونيا مع شركة الصرف الصحى بروض الفرج للعمل على معالجة الأمر فى البداية ولكن لم يتم الإستجابة مما عمل على زيادة منسوب المياه 

وناشد المسؤولين سرعة العمل على حل الشكوى للتواصل:

01061354135

صرف صحى بروض الفرج
صرف صحى بروض الفرج

 

تأتى هذه الإستجابة ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

 

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة